الـــرأي    
عبد الرحمن الراشد
تموت الأسطورة وتبقى الخرافات
من خرافات العرب أن الأميركيين قرروا التخلص من بن لادن، استخدموه لسنين وانتهت الحاجة إليه. من خرافات الأميركيين أن الباكستانيين خبأوا بن لادن وقد استخدموه كل هذه السنين. سيل من الخرافات رافقت الأسطورة أسامة بن لادن حيا ورافقته بشكل أكبر ميتا. والخرافات لا تموت؛ حيث راج مؤخرا أن بن لادن حي ومسجون سرا في مكان ما في أميركا. لا أحد يهون عليه تصديق الحقائق ...
رضوان السيد
أسامة بن لادن: الظاهرة والانقضاء والمرحلة الجديدة
قال الرئيس أوباما إن العدالة تحققت بمقتل أسامة بن لادن، ثأرا وانتقاما لمقتل الآلاف من الأميركيين، والآلاف من غيرهم بقيادته وتنفيذ تنظيمه. وأجابه الإيرانيون وأجابته حماس من غزة على الفور: ما دامت العدالة قد تحققت، فليخرج الأميركيون من العراق ومن أفغانستان، وهما البلدان اللذان احتلهما بوش وعساكره بذريعة بن لادن وأفعاله! إن الأمور ليست بالبساطة التي ...
أمير طاهري
كيف تصبح نظاما غير فاشل؟
منذ توليهم السلطة في دمشق عام 1963، أمر البعثيون السوريين بالتخلي عن حريات أساسية وقبول صعوبات مادية حتى يستطيع الجيش السوري تحقيق النصر على «العدو الصهيوني». لكن ما حدث هو شيء مختلف تماما، حيث عانت سوريا من نكسات كبيرة، واحتلت إسرائيل أرضا سورية. وبدلا من محاربة إسرائيل، حاولت سوريا ضم لبنان لمصلحة الزمرة الحاكمة. وكان تكلفة الانتصار البعيد المنال ...
تركي الفيصل بن عبد العزيز
ابن لادن
إن للموت لرهبة؛ فهو نهاية الدنيا وبداية الآخرة، وهو الحد الفاصل بين العمل والجزاء. وقد أخبر الله - عز وجل - أن الحساب مع الإنسان يبدأ ساعة قبض روحه، وأن من أحسن في حياته فإنه ينال جزاءه الحسنى، قال تعالى: «الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ». أما من أساء إلى ...
مشاري الذايدي
هوس اسمه: أسامة بن لادن!
قرأت مقالة في صحيفة «القبس» لسيدة كويتية ترثي فيه أسامة بن لادن بشكل مثير وحافل بالشوق، إلى درجة الإفصاح عن رغبتها العارمة، لو استطاعت، أن تتزوج فارس أحلامها الذي رحل عن الدنيا، وعنونت أشواقها بـ«آه.. لو كنت زوجته»! المقال انتشر على الإنترنت، وقد أفاضت الكاتبة المشتاقة في وصف أجواء وحياة «الفارس» أسامة الذي يأتي نهاية كل يوم إلى كهفه في تورا بورا ...
مشعل السديري
قبل إقامة الحد.. لا بد من (التختين)
من قراءاتي المتواضعة التي أحب أن أشرك فيها القراء أحيانا اقتطعت اليوم فاصلا مختصرا من كتاب كنت أتصفحه عن (نابليون بونابرت) من سنة (1789) وجاء فيه: كانت الثورة تجوب الشوارع، وتغلي مراجلها في صدور الرجال، ويتصاعد غليانها هتافات وصرخات.. وكان بعض رجال الثورة يحيدون عن الطريق إلى منازل (البورجوازيين) الكرماء، حيث يتدفق النبيذ من الدنان كؤوسا تبعث في ...
سمير عطا الله
حارة العسكر
أعطتنا الإدارة الأميركية والحكومة الباكستانية رواية من هنا ورواية من هناك لما حدث في منزل أسامة بن لادن، وتركت لكل منا أن يقوم بدور شرلوك هولمز. رسمتا مربعات وتركتا للعالم أن يملأ المربعات، أفقيا وعموديا. وكلما اعتقدنا أننا حزرنا كلمة أفقية تبين أنها غير معقولة عموديا، وأن هناك من يضحك علينا، بالطول وبالعرض. مفتاح الرسم أن أميركا تملك أضخم وأحدث ...
أنيس منصور
م. م. وليمة!
لا أعرف كيف أصف لك مارلين مونرو. إنني رأيتها في أفلامها، ورأيت صورها. والآن أسترجع كل ما رأيت وما قلت عن هذه الشقراء التي ذهبت إلى قوات أميركا في فيتنام، وجاء الهواء وكشف عن ساقيها.. ولم تحاول أن ترد الهواء ولا عاصفة الصراخ بين الجنود.. وكانت صورة تذكارية رائعة، يقف الجنود على الأرض وهي تملأ المكان، ولا أحد يحاول أن يفعل أكثر من ذلك.. فهي جميلة الجميلات. أما ...
الجمعـة 02 جمـادى الثانى 1432 هـ 6 مايو 2011 العدد 11847 الصفحة الرئيسية
كتاب الشرق الاوسط
 عبد الرحمن الراشــد 
 علي سالم 
 مشـاري الذايـــدي  
 سمــير عطــا الله  
 طارق الحميد 
 غســان الإمــام  
 علي إبراهيم 
 سلمان الدوسري
 زين العابدين الركابي 
 صـالح القـلاب  
 د. عبد المنعم سعيد 
 فـــؤاد مطـــر  
 د. مـأمـون فـنــدي  
 رضوان السيد 
 خـالد القشطيــني  
 وفيق السامرائي 
 عطاء الله مهاجراني
 حسين شبكشى  
 عبد الله بن بجاد العتيبي 
 سمير صالحة 
 هاشــم صالــح 
 هــدى الحسيــني 
 فوزية سلامة 
 أميــر طاهــري 
 وليـد أبي مرشـد 
 إيـاد أبو شقـرا
 سوسن الأبطـح 
 ديانا مقلد  
 محمد الرميحي 
 طارق الشناوي 
 آيلين كوجامان 
 محمد النغيمش 
 انعام كجة جي 
 بكر عويضة 
 د. آمال موسى