أمير طاهري
لهذه الأسباب ينبغي على العالم التعامل مع أحمدي نجاد بصورة جادة
سعت إدارة الرئيس محمود أحمدي نجاد لتحقيق ثلاثة أهداف رئيسية منذ بداية الأزمة الحالية، حول برنامج إيران النووي.
يتلخص الهدف الأول في منع تشكيل جبهة دولية موحدة لمعارضة طهران. وتكمن الفكرة هنا في ان ايران، اذا نجحت في إحداث انقسام داخل مجلس الأمن، ومنعت الولايات المتحدة من تأكيد مساعدتها الكاملة للاتحاد الاوروبي، فإن أي خطة لوقف الخطط الايرانية، ... |
|
أحمد ماهر
لعبة الأمم: فلسطين ـ العراق ـ إيران
بينما استعد للسفر إلى واشنطن للمشاركة مع عدد من المسؤولين السابقين من الأردن وفلسطين والولايات المتحدة وإسرائيل في ندوة حول الأوضاع الداخلية في فلسطين وإسرائيل والخطوات القادمة فيما كان يسمى عملية السلام ينظمها مركز ويلسون الشهير، تلي لقاء يعقده الرباعي الدولي بحضور وزراء خارجية مصر والسعودية والأردن، فإن الأوضاع في فلسطين تثير الكثير من القلق، ولا ... |
|
هاشم صالح
الفضيحة السياسية التي تهز فرنسا:شيراك: بداية النهاية؟
على مدار ثلاثين سنة إلا بضعة أشهر من إقامتي في فرنسا كنت ألمح ظاهرة لم أفهمها إلا منذ بضعة أيام فقط:
وهي ان رئيس الجمهورية يتعرض للزعزعة في آخر سنة في عهده وليس بعد تركه السلطة. كنت أعتقد انه يظل مهيباً مرهوب الجانب حتى آخر لحظة من حكمه بل وحتى بعد خروجه من الحكم.
وربما كانت سذاجتي السياسية هي التي دفعتني الى هذا الاعتقاد. ولكنني اكتشفت مندهشاً ... |
|
مشعل السديري
كيف أستطيع أن أخلع قلبي؟!
سمعت انه في تركيا لا يحكم البوليس بغرامة على السائق إذا وجده مخموراً أثناء قيادته لسيارته، بل يضعونه في إحدى سيارات البوليس، وتنطلق به مسافة 30 كليومتراً خارج البلدة، حيث ينزلونه في بقعة منعزلة من الريف، ويقولون إن هذه الطريقة أتت أكلها، حيث أن السكير من شدة خوفه يعود إلى وعيه ولا يكرر فعلته، غير أنني أظن أن الناس ليسوا سواسية، فهناك من لا يعود إلى ... |
|
سمير عطا الله
حكومة العالم السرية زحافات فضائية
يقول دان براون، صاحب «شيفرة دافنشي»، ان «المتنورين» مجموعة سرية بدأ الفاتيكان باضطهادها العام 1600 فطردها من روما وظهرت في بافاريا. اما ديفيد ايكي فيقول ان «المتنورين» «زمرة تسيطر على اتجاه العالم، ومؤسسيها رجال هم من خليط من تلاقح بين بشر وزحافات فضائية قبل آلاف السنين».
هناك مجموعة اخرى من النظريات: انهم الخيميائيون. انهم سحرة ملعونون وقفوا خلف ... |
|
أنيس منصور
آي آي وتسي تسي والنوم!
في أول زيارة لبغداد هبطت من السيارة لألتقط صورة لجاموسة مستغرقة في النوم رغم أن درجة الحرارة في الظل خمسون مئوية! فليست الحرارة هي التي شغلتني وإنما نومها العميق، حسد؟ نعم! وعندما توغلت في غابات استراليا وجدت حيوان الكوالا وقد تعلق من غصن ونام بعمق، اقتربت، هززته بعصا في يدي فتح عينيه ونام في سلام.
ـ يا سلام!
واحتفظت بهذه الصورة.
ولم يبهرني في ... |
|