الـــرأي    
زين العابدين الركابي
رسالة حضارية من مهد الإسلام.. إلى الغرب.. يحملها الملك السعودي
لئن ختم الكاتب الانجليزي اللامع جدا: تشارلز ديكنز (1812 ـ 1870م).. لئن ختم الفصل العشرين من رائعته (قصة مدينتين) بهذه العبارة:«تعال معي الى الحجرة المجاورة كي نتفاهم على انفراد» فإن تشارلز المعاصر، أي ولي عهد بريطانيا: لم يشأ التفاهم على انفراد في غرفة محدودة، بل أراد التفاهم علانية، وعلى مستوى عالمي، فاخترق ـ بصوت عال ـ (حاجز الصوت الحضاري). فبعد ...
عادل درويش
الصحافة والثقافة .. قراءة خارج المنهج المقرر
أشكر القراء الأعزاء لاهتمامهم بالتعليق على مقالة (ما يطلبه القراء)، ويتضاعف امتناني لمن دفعني خلافهم مع مضمونها لبحث ما إذا كان عدم إيصال المعنى المستهدف، يعود لأسباب لغوية، أو تحريرية صحفية؟ أم للاصطدام بأخطاء شائعة سائدة تعتبر «مسلمات» رغم تناقضها مع حقائق العلم والجغرافيا والتاريخ والبيولوجيا؟ وككاتب من المدرسة الصحفية الكلاسيكية، أقدس احترام ...
بيبي المرزوق
لا فرق بين نجد والجهراء
أقرب من حبل الوريد إلى القلب، مشاعر أهل الكويت تجاه السعودية وأهلها. وقد تجلى هذا القرب في أكبر محنة مرت بها الكويت أيام الاحتلال العراقي الغاشم. نحن، ككويتيين، نفرح بالسعودية ونفتخر بها كفرحنا بكويتنا وفخرنا بها. فلا خير فينا لو لم تكن مشاعرنا كذلك، ليس بسبب الموقف التاريخي الذي اتخذه المغفور له بإذن الله الملك فهد بن عبد العزيز، حين سخّر كل ...
آمال موسى
في مكافحة التصورات الجاهزة
إذا كانت مكافحة الإرهاب والمخدّرات وغيرهما ليست بالأمر الهيّن، فما هو حال مكافحة التصوّرات الجاهزة، والأفكار المسبقة المتغلغلة في المنظومة القيميّة والثقافية للمجتمعات. المؤكد أنّ مكافحة التصوّرات الجاهزة أكثر صعوبة ألف مرة من مكافحة أي ظاهرة مهما بدت خطيرة ومستفحلة. وقد أصاب دقة في التعبير والتشخيص وزير الخارجية الإسبانية ميغيل أنخيل موراتينوس، ...
عبد الرحمن بن حمد السعيد
«وطن يبحر نحو المستقبل»
هذا بكل بساطة كان شعوري وأنا أستمع إلى الكلمات الجميلة والشرح المبهر الذي رافق حفل وضع حجر الأساس لجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية.. قلتُ لنفسي: أخيراً قرر وطني أن ينضم بقوة وعزم إلى قافلة الأمم المتجهة نحو المستقبل متسلحاً لهذه الرحلة بما هو كفيل إن شاء الله بإتمامها على الوجه المطلوب.. ومن بين كل الكلمات الجميلة والرائعة فقد توقفتُ كثيراً ...
حسين شبكشي
بلفور «كردي»؟!
الجغرافية الوطنية تبقى دائما هاجسا وتحديا للأمم ما بين القدرة على الانسجام والانصهار في كيان واحد، أو الانفصال وتكوين هوية مستقلة ومنفصلة. وهناك أمثلة حية ماثلة ما بين النماذج التي فشلت في الانسجام مع الجسد الوطني الأكبر، وآثرت الانفصال، وأخرى في طريقها لنفس المصير. ومع التهاب الوضع على الساحة الكردية، تبدو مسألة الإعلان عن الدولة الكردية مسألة وقت ...
سعد بن طفلة
ليست نهاية العالم بعد: بين سيمبسون وماتاي
«ليست نهاية العالم بعد» هو عنوان كتاب جديد لصحفي البي.بي.سي البريطاني الشهير جون سيمبسون. الكتـاب يحوي الكثير من مشاهدات وتجارب هذه الشخصية العالمية كمراسل للمحطة حول العالم، وقد جاء في أجزاء منه حقائق وأرقام تشير إلى توقعات بما سيؤول إليه العالم خلال سنوات قليلة. التوقعات التي يرسمها سيمبسون بناء على معطيات واستقراءات مستقبلية، تثير المخاوف والهلع، ...
مشعل السديري
يد من فولاذ وقفاز من حرير
أتاني وكأن عفاريت السماء والأرض قد ركبت على ظهره، حاولت أن أهدئ عليه، ولكن عندما (عيل صبري) تركته يتخبط وذهبت لأغسل يدي، وعندما عدت وجدته منطرحاً على (الكنبة) وفاتحاً فمه كأي تمساح وقت الظهيرة، فكرت أن اقرأ عليه (المعوذتين) غير إنني صرفت النظر عن ذلك، لأني قدرت أنه أتفه من أن افعل من اجله ذلك. جلست غير بعيد عنه، ورحت اعبث بأوراق قديمة ورسائل وصور ...
محمد صادق دياب
قراءة في إحصاءات الجريمة
تظهر إحصاءات الأمن العام السعودي لعام 2006 حدوث 88609 جرائم، منها 39608 جرائم سرقة، و15492 جريمة قتل، و11680 جريمة أخلاقية، و2145 جريمة احتيال، وإن كانت الجرائم في مجملها قد انخفضت في عام 2006 عن عدد الجرائم في عام 2005، لكن ثمة نوعيات من الجرائم ارتفعت معدلاتها في عام 2006 عن معدلها في عام 2005، فجرائم القتل ارتفعت في 2006 بمعدل 1452 حالة عن عام ...
سمير عطا الله
إثارة البحيرات والذكريات
المشكلة هي أن الحروب الكبرى، أو القضايا الكبرى، أو المآسي الكبرى، تبدأ دائماً هكذا: أرعن أو طفل أو متهور يلقي حصاة على سطح البحيرة الهادئ. وفجأة يستيقظ كل من حولها. أقصد في هذا الجانب وفي ذاك وفي ذلك وفوق الأشجار وتحتها، ويتذكر الجميع، أن القيلولة شيء مخادع ولا ضرورة له. هبوا. المشكلة الثانية أن المزاج التركي لا يعرف المزاح. هذا في الأصل، فكيف وقد ...
أنيس منصور
على الفراش ولا يدرون ما دائي!
لي كلب مريض..طريح الفراش. وفي نظراته ضعف واستسلام. فهو لا يعرف ما أصابه ولا يدري ما علاجه. وهو مستسلم تماماً. ولكن لا بد انه يراني حريصاً على علاجه انتقل به من طبيب الى طبيب. ولكن نظرته الحزينة المقهورة هي التي توجعني.. وأنا أيضاً مريض. طريح الفراش. ولكن أعرف ما عندي. وأكذب وأصدق ما يقوله الأطباء. ولا حيلة لي. ولا حول ولا صول ولا قوة. هم يقولون. ...
السبـت 14 شـوال 1428 هـ 27 اكتوبر 2007 العدد 10560 الصفحة الرئيسية
كتاب الشرق الاوسط
 عبد الرحمن الراشــد 
 علي سالم 
 مشـاري الذايـــدي  
 سمــير عطــا الله  
 طارق الحميد 
 غســان الإمــام  
 علي إبراهيم 
 سلمان الدوسري
 زين العابدين الركابي 
 صـالح القـلاب  
 د. عبد المنعم سعيد 
 فـــؤاد مطـــر  
 د. مـأمـون فـنــدي  
 رضوان السيد 
 خـالد القشطيــني  
 وفيق السامرائي 
 عطاء الله مهاجراني
 حسين شبكشى  
 عبد الله بن بجاد العتيبي 
 سمير صالحة 
 هاشــم صالــح 
 هــدى الحسيــني 
 فوزية سلامة 
 أميــر طاهــري 
 وليـد أبي مرشـد 
 إيـاد أبو شقـرا
 سوسن الأبطـح 
 ديانا مقلد  
 محمد الرميحي 
 طارق الشناوي 
 آيلين كوجامان 
 محمد النغيمش 
 انعام كجة جي 
 بكر عويضة 
 د. آمال موسى