* «إنني احبها جميعاً وهي ايضاً تحبني وتبادلني الحب».
(اليزابث تيلر عن مجوهراتها)
* «أشعر بقرف وانزعاج من أولئك النساء القويات اللواتي يقلن انهن لا يستطعن العمل في محيط الرجال. اذا لم يقدرن على ذلك فالأفضل لهن ان يبقين في البيت ويشتغلن بالحياكة والتطريز».
(النائبة البريطانية غونيث دنوادي)
* «نعم. وبدون شك، اعتبر نفسي سعيداً ومحظوظاً. ولم لا، وانا اقرأ قصائد المتنبي بالعربية، وسوناتات شكسبير بالانجليزية ومسرحيات موليير بالفرنسية؟»
(المستشار القانوني عبد المنعم الخطيب)
* «المشكلة هي انهم اخرجوا الفيلم سريعاً بعد نشر الكتاب، كنت افضل ان يعطوه بعداً هوميروسيا ولا ينتجوا هذا الفيلم الا بعد مرور الفي سنة من كتابة الرواية».
(الكاتب امبريتو اكو عن كتابه «اسم الوردة»)
* «اعلمني المخرج بأن أذهب واقوم بهذا العمل. كان علي ان ابلغ ادارة المخزن بأنني سأقوم بعملية نشل سينمائية. آسف على ما وقع».
(الممثلة ونونا رايدر بعد القبض عليها بتهمة السرقة من مخزن)
* «هل جننت؟ لماذا نضم نتنياهو الى الحكومة؟ ألكي يغطي على شارون في الاعلام العالمي؟».
(رون فايسيغلاس ـ مدير مكتب شارون)
* «الولايات المتحدة لا تتدخل في الشؤون الداخلية للدول الصديقة»
(فيليب فيكر من وزارة الخارجية الاميركية)
* «ان عدداً من الدول العربية قرر الاستجابة لطلب رسمي تقدمت به وزارة الخارجية الاميركية الاسبوع الماضي بشأن عدم بث مسلسل «فارس بلا جواد» على شاشات محطاتها التلفزيونية الحكومية كما كان مقرراً سلفاً».
(مكتب «الشرق الأوسط» في القاهرة)
* «لقد كنت فظاً جداً في الكلام معي ولم يكلمني احد قبلك بمثل ذلك».
(الرئيس شيراك لتوني بلير)
* «ايمكنني ان اسألك ان تقول لنا كيف كنت فظاً في الكلام مع المسيو شيراك؟ ربما هل ذكرته بأنه لولا وجوده كرئيس لفرنسا في قصر الاليزيه، لألقوا به بدون اي شك في السجن»؟
(النائب البريطاني توني برايت للمستر بلير)
* «عندما تكبر سناً، إما أن يتوسع افقك أو تزداد عقلاً، انا حققت الاثنين».
(اللورد هيلي)
* «كم أشعر بالأسف لمقابلة والدة شيري بلير (زوجة توني بلير)، فبعد ان تلتقي بالامهات يصعب عليك احتقار بناتهن».
(آند روبنسن)