من أقوال الأسبوع

TT

* «قبل ان يبدأ الصحاف بالكلام، كان احد الاشخاص يبلغني انه سيتحدث فأغادر قاعة الاجتماع لاتفرج عليه على التلفزيون.. اتهمنا البعض اننا كلفناه بهذه المهمة.. لقد كان رائعا».

(جورج بوش)

* «الاجمل لأولئك المثقفين العرب ان يتركوا الشعب العراقي ومثقفيه وسياسييه لحالهم حتى يقرروا الشكل الذي يناسبهم دون تدخل الغوغاء العرب.. دقيقة صمت ايها المثقفون..!».

(الصحافي الكويتي قاسم عبد القادر)

* «ان العراقيين الشيعة خلال الحرب بين العراق وايران دافعوا بشجاعة عن مصالح بغداد وليس طهران»

(هنري كيسنجر)

* «من الواضح ان كلمات صدام خدعتنا، اين هو الآن؟ لماذا لم يحارب العراقيون؟ انه عار».

(احمد يحيى ـ مواطن فلسطيني من غزة)

* «رأيت النار تلتهم الكثير من اعمالي، هذا شيء يؤلمني ولكن ليس لما كانت تحمله تلك اللوحات وانما لمشاهدة اعمالي تتحول الى رماد!».

(حيدر دحلوذ ـ الرسام العراقي الذي رسم خمسين لوحة شخصية بورتريه لصدام حسين)

* «من المريع ان نرى هؤلاء الاساتذة الجامعيين يرضون بهذه الرواتب الزهيدة. انهم يتسلمون نوى ولا يطالبون بما يستحقونه لانهم اغبياء».

(الاستاذ ديفد ستاركي)

* «معارفي اخبروني اين يختبئ صدام حسين. انه مختبئ في المملكة العربية السعودية».

(عارضة الازياء نعومي كامبل)

* «توني بلير وجورج بوش يحبان المسيح (عليه السلام) انهما شخصان خطران جدا».

(الكاتب الامريكي غور فيدال)

* «ان من الجبن السعي لتخفيض الوزن، من يقوم بذلك شخص ضعيف الارادة غسلوا دماغه».

(التلفزيوني داني بيكر)

* «مشكلة جورج غلوي هي ان صحيفة الديلي تلغراف هي التي اثارتها».

(رشارد انغرامز عن اتهام غلوي بقبض مبالغ من صدام حسين)

* «لماذا يغضب عمرو موسى عندما نقول ان الامين العام موظف؟ انا النائب الاول لرئيس وزراء الكويت اعتبر نفسي موظفا، وكل من يتسلم راتبا يعتبر موظفا، وهذا لا يعيبني اذا قلت انا موظف».

(الشيخ صباح الاحمد الصباح)

* «خلال اسبوع او اسبوعين، سننجح في توفير الامان لبغداد».

(محمد محسن الزبيدي قبل اعتقال الامريكان له ببضع ساعات)

* «صدقيني القول انه منذ ان اختفى صدام اخذت الازهار في هذا المشتل تتفتح وكأنها فرحة ومنتعشة بما حصل».

(سيد كاظم ـ صاحب مشتل في بغداد لمراسلة الشرق الاوسط)

* «الاسلام دين التسامح والنسيان نعمة من الله.. ولكنني لا أريد ان انسى».

(حسن ابو يقين ـ حزب الدعوة العراقي)