* «سيقوم بتحقيق سيادة العراق اشخاص معينون يعينون معينين آخرين يعينون معينين، اضف الى ذلك ان بول بريمر قد عينه في منصبه الرئيس بوش الذي عينته المحكمة العليا رئيسا، تحصل عندئذ على العرف الديمقراطي المجيد القائم على التعيينقراطية، الا وهي حكم المختارين الذين يعينهم معينون عينهم معينون آخرون عينهم معينون تلقوا تعيينهم من اشخاص معينين».
(الكاتبة الصحافية ناومي كلاين)
* «يقولون انني جد البشرية. لا اكاد اصدق ذلك. فجسمي لا يؤلمني وعضلاته ما زالت قوية».
(خوان ردافتس بعد بلوغه سن 114 سنة ليصبح اكبر مسن في العالم)
* «وضع علبة بلاستيكية في فرن مايكرويف ثم اخراجها وتقديمها للاطفال اثناء تفرجهم على التلفزيون ليأكلوا منها ليس نوعا من المحبة وانما دليل على الكراهية».
(الطباخ ريموند بلانك)
* «اذا بقينا في العراق لفترة طويلة ستزداد المعارضة اكثر وسيموت ناس اكثر ثم نترك العراق في حالة فوضى».
(السفير الامريكي السابق تشاس فريمان)
* «ان مفتاح الجالية اليهودية الامريكية موجود في اسرائيل، وكذلك مفتاح السياسة الامريكية وليس العكس».
(سري نسيبة)
* «لا يمكن لأي شخص ان يشك بكلام امريكا».
(الرئيس جورج بوش)
* «لي الحق في ان اقلق. نعم انا اخاف من الجيش العراقي ومؤسساته الامنية. علينا الا ننسى ان الفوج الاول من الجيش العراقي الذي تأسس عام 1921 كان يحمل اسم «الامام موسى الكاظم» وقد جاء الفوج الى كردستان جنبا الى جنب قوات الاحتلال ليدمر وطننا».
(نوشيروان مصطفى ـ نائب زعيم الاتحاد الوطني الكردستاني).
* «اننا ندرك ان ما لا يعرفه الناس اليوم سيعرفونه غدا».
(الرئيس بشار الأسد)
* «يجب علينا كأمة ان نظهر عظمتنا وليس فقط قوتنا، يجب على امريكا ان تكون نورا للعالم وليس مجرد صاروخ».
(نانسي بيلوسي ـ رئيس الديمقراطيين في مجلس النواب الامريكي)
* «نظرتنا المشوهة للعالم جعلتنا نعتقد انه طالما كنا اقوى من الآخرين فاننا نعرف اكثر منهم وان الحق في جانبنا».
(جورج سوروس)
* «نعم الديمقراطية تستلزم العلمانية، فلا ديمقراطية بدون المساواة ولا مساواة بدون العلمانية».
(شهاب الدمشقي)
* «لو فرض علي ان اعيش في مثل هذا الوضع ـ واقول ذلك من باب النصح ـ فربما ارى نفسي اصبح واحدة منهم. وهذا شيء فظيع اقوله».
(د. جني تونغ النائبة في البرلمان البريطاني عن الفدائيين الانتحاريين)
* «يقولون عن بريمر انه الحاكم المدني، ولكننا لا نرى الا الجنود الامريكان يجوبون شوارعنا بسياراتهم المصفحة.. متى يا رب نشعر بأننا تحررنا من العسكراتية التي حكمتنا اكثر من اربعين سنة؟».
(المحامي محمود العلي)