* «عندما يفقد شعب الشعور بالخوف، فإنه لن يخاف مرة أخرى. فلن تستطيع أن تبث الخوف فيمن فقد الخوف».
(روبرت فسك عن الفلسطينيين)
* «كان عبد الناصر يهاجم ويشتم كل رؤساء العالم، وكنا نحن رؤساء تحرير الصحف المصرية نصفق له ونؤيد ونكرر ونبرر ونقول، كمان يا ريس كمان».
(ناصر الدين النشاشيبي)
* «أتمنى لو انني ما زلت أمارس الملاكمة الآن. بكل صراحة، أتمنى القيام بذلك بدلا من البقاء في البيت والاستماع لكل هذه النقنقة والتشكي ليلاً ونهاراً. أريد أن أخرج من البيت وأتخلص من هذه الهستيريا والازعاج».
(بطل الملاكمة السابق فرانك برونو في طريقه إلى تطليق زوجته)
* «يضحكني أن يعتبرني البعض رمزاً للجنس، أتلقى أسبوعياً 400 رسالة، وفي متحف الشمع يضطر العاملون إلى إعادة تصبيغ فمي بين يوم وآخر».
(الن تتمارتش)
* «سمعنا الرئيس الحريري يقول إنه لا يستطيع أن يلجم التنصت. إذن فمن هو الحاكم؟ هل ان الأجهزة تحكم فوق إرادة رئيس الجمهورية وفوق إرادة رئيس الوزراء والوزراء؟».
(وليد جنبلاط)
* «إن جلوس امرأة بالمايوه على البلاج بجانب رجل بكسوة سباحة لا يشكل زواجاً بينهما».
(ج. ك. رولنغ بعد تصويرها بهذا الوضع)
* «كيف يمكن أن يصبح المسلم تحت إمرة الكافر وضمن قوات مسلحة في دولة كافرة تحارب الإسلام والمسلمين في بيوت أذن الله أن يرفع ويذكر فيها اسمه. ولا يجوز للمسلمين أن يسمحوا بتبجيل اسم اليزابيث الثانية ملكة بريطانيا وتوني بلير رئيس حكومتها في المسجد».
(عمر بكري ـ زعيم جماعة «المهاجرون»)
* «عرفت الكثير عن السرطان وكيفية التعامل معه خلال 27 عاما في السجن... من مزايا السجن أنه يمكنك القراءة، وقرأت عن الناس الشجعان الذين تغلبوا على السرطان».
(نلسن منديلا)
* «هلو! لا تترك أي رسالة لنا على التلفون، لا نعرف متى سنعود».
(رسالة الوزير البريطاني السابق نيل هملتن على الهاتف المجيب بعد إلقاء القبض عليه)
* «إذا اصدروا القانون لمنع استنساخ الإنسان، فإنهم سيعودون بنا إلى عالم القرون الوسطى لأفغانستان وطالبان، خوفاً من التكنولوجيا الحديثة».
(الدكتور الإيطالي سفرينو انتينوري)
* «إنه يحبني ونحن نعمل بانسجام تام، فهناك شيء يجمعنا معاً. فهو يحبني وأنا ايضا أحب نفسي».
(الممثل جورج هملتن عن زميله وودي ألن)