* «العناية الإلهية فقط منعت قتلنا جميعاً، ولا نصدق اننا ما زلنا أحياء».
(د. رائد الهيبي عن اعتقال الإسرائيليين له)
* «أحسن سن للمرأة تأتي بعد الخامسة والثلاثين، إنني أكره سن الواحدة والعشرين. كنت أشعر بالخجل والقلق. لا أود الرجوع إليها ولو أعطوني كل ما في الصين من شاي».
(عارضة الأزياء تويغي)
* «ليس هناك أي متعة في أن تصبح شخصاً شهيراً. الفقراء يستمتعون بعشرة بعضهم البعض، لكن غرفة مليئة بمشاهير الناس من أزعج ما يكون».
(مؤلف الأغاني نكلو)
* «لا أقبل أن أكون مطرباً يحمل عوده ويقول: يا الله يا عرب هانكسر الدنيا على إسرائيل».
(عادل إمام)
* «كل ما فعلته هو أن حمدت الله والسيد المسيح (عليه السلام)».
(ديفد ادواردز الذي فاز بجائزة خمسة ملايين دولار في اليانصيب الامريكي)
* «لقد استعملت الموسيقى الصاخبة كسلاح حرب في إثارة الرعب في قلب العدو في فيتنام وفي حرمان العساكر من النوم. لقد آن الأوان لأن يسود شيء من السلام في حياتنا الآن».
(المخرج المسرحي جون مورتمر)
* «لن تستطيع أن تواصل عملك كمعلم مدرسة ما لم تنظر إليه كعمل خيري».
(المعلمة ربيكا كولمان عن أزمة التعليم في بريطانيا)
* «حركة جرين غرير الأنثوية أعطت الحرية للرجال ليضاجعوا من يشاءون ويزيدوا النسل على نحو ما جاء في العهد القديم. هذا أعظم عصر للرجال. الحركة الأنثوية هي الحرية للرجال لا للنساء».
(الكاتب الايرلندي براين بيهان)
* «البراءة هي القدرة على المرور بالفساد والخروج منه نظيفا، لكن عندما يتكلم الناس عن البراءة، يقصدون بها دائماً تقريباً إبقاء الأطفال في ظلمات الجهالة».
(الروائي ملفن برجس)
* «لأول مرة في التاريخ، نرى رئيس دولة عظمى يكرر بشكل تلقائي الخطاب الإسرائيلي ويصبح وكأنه ناطق إعلامي باسم شارون».
(حنان عشراوي عن الرئيس الامريكي)
* «لا يمكن أن نتوقع من أناس تحت الاحتلال ويقاتلون كل يوم، أن تشيد كتبهم المدرسية بمن يحتلونهم وتعبر عن الحب لهم.. ان هذا يتجاوز التسامح».
(بيتر هانسن، المفوض العام لأنروا)
* «الوطن من دون كرامة منفى، والمنفى مع الكرامة وطن».
(محمد المزالي، رئيس الوزراء التونسي السابق)
* «إن ما يكتب في الصحف المحلية هدفه الإثارة وترغيب الناس بشراء الجرائد المحلية».
(د. أسامة شبكشي، وزير الصحة السعودي)
* «إنها صدفة الولادة، وهي الصليب الذي علي أن أحمله».
(دوق يورك عن كونه أميراً وابناً لملكة بريطانيا)