الاحـد 14 ربيـع الاول 1429 هـ 23 مارس 2008 العدد 10708  







أخبار العراق

عودة الاشتباكات بين الطوارق وقوات مالي وتضارب حول حصيلة الضحايا
تضاربت الأنباء حول عدد ضحايا الاشتباكات الدائرة منذ الخميس الماضي، بين مقاتلي الطوارق وقوات مالي في شمال البلاد. وأكد قائد المسلحين الطوارق المنضوين تحت لواء «التحالف الديمقراطي من أجل التغيير» لـ«الشرق الأوسط» أن فصيله قتل أكثر من 10 جنود ماليين، وأسر أكثر من 40 بينهم ثلاثة من كبار الضباط. وكان متحدث
الجيش الأميركي يعلن تفكيك شبكة «القاعدة» الدعائية في العراق
قال الجيش الأميركي، أمس، إنه فكك الشبكة الاعلامية لتنظيم القاعدة في العراق وعرقل بذلك قدراته على تجنيد أعضاء جدد باعتقال أو قتل كثيرين من الذين يعدون تسجيلات الفيديو المعسولة التي تستخدم لاجتذاب الشبان الساخطين. وقال المتحدث باسم الجيش الأميركي الأميرال جريج سميث، انه خلال العام الماضي جرى اعتقال او
بوش يحسم قراره بشأن القوات في العراق قبل أبريل
رفعت وزارة الدفاع الاميركية «البنتاغون» توصياتها الى الرئيس جورج بوش بشأن وقف سحب المزيد من القوات من العراق بعد الصيف المقبل، حسبما قال مسؤولون عسكريون واخرون في الادارة . ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن المسؤولين ان بوش سيبحث تلك التوصيات مع قائد القوات الاميركية في العراق الجنرال ديفيد بترايوس عبر
نساء في سجون العراق: ما يجري لنا غير مقبول
عيون متعبة وحزينة تتطلع من خلف القضبان في سجن الكاظمية. تتضرع المرأة بيأس: «أقسم أنني بريئة. المحققون الجنائيون اغتصبونا... أنا هنا منذ 8 أشهر ولم أر أي قاضٍ». هناك ما يقرب من 200 امرأة بعضهن مع أطفال يمشون وآخرون ما زالوا رضعاً، وهم يعيشون مع أمهاتهم في زنزاناتهن. هؤلاء سجينات في مركز الاعتقال الوحيد
«شيخ اللاجئين العراقيين» من تاجر في بغداد إلى عاطل في عمان
عاش العراقيون خلال السنوات الاخيرة تجارب مختلفة بين الحروب والحصار والتأقلم مع نظام سياسي جديد وتقلبات أمنية ومفردات تدل على اختلاف رأي العراقيين حول الاحداث في البلاد، بين وصف الدكتاتورية والديمقراطية والغزو والتحرير لوصف النظامين العراقيين، السابق والحالي، وحرب عام 2003. ولكل عراقي اضطر إلى ترك وطنه
أب لولدين وأربع بنات يفقد أمله في العودة للعراق .. ويحلم بأميركا
يجلس باجي كزار مناحل خارج مقهى شعبي صغير يتفرج على المارة في أحد شوارع عمان الشرقية، وباله مشغول بذكريات الزبير في البصرة، حيث ولد وترعرع قبل ان تجبره الظروف على ترك وطنه. قال مناحل: «انا من الزبير وابقى أحن لها، ولكنني لن ارجع يوماً اليها». ويقول ان سبب استحالة عودته الى العراق، ان لديه اقارب كانوا
أم هربت من بغداد لتحمي أطفالها تنتظر جواز سفر لبدء حياة جديدة في السويد
وقفت بان كامل مجدداً في طابور طويل منتظرة حلا لمشكلتها، وعلى أمل لم شمل عائلتها الصغيرة التي تفرقت قبل 3 اعوام بسبب العنف الطائفي وانتشار الجريمة في العاصمة العراقية. كانت بان تقف خارج مقر المفوضية السامية للاجئين في عمان بصمت، عيناها مليئتان بالحسرة وشفتاها ناشفتان بعد فترة انتظار، حاملة كيساً ازرق
مقتطفـات مـن صفحة
أخبار رياضية
كابيللو يبقي بيكهام ضمن تشكيلة انكلترا
كارلوس البرتو باريرا يطلب من سياسيي جنوب أفريقيا عدم التدخل في عمله