بدت مشاعر الناس في مدينة الصدر شرق العاصمة العراقية بغداد منقسمة بين الفرح بعودة الأمن الى منازلهم وشوارع مدينتهم وسيطرة القانون، وبين الخوف من معاودة ما حصل من اشتباكات كانوا هم الضحية الأولى فيها.
وبدت المدينة هي الاخرى هادئة ومترقبة لخطوات القوات العراقية، وهي تدخل بشكل متتابع منذ مساء اول من أمس