يعاني جيش المهدي ضعفا شديدا في عدد من أحياء بغداد في خطوة محورية لتحقيق الاستقرار في العراق. ويعد هذا تغيرا مهما عن الأعوام الماضية، عندما أحكمت هذه الميليشيا بقيادة مقتدى الصدر المعادي لأميركا سيطرتها على بغداد، وعلى الحكومات المحلية وقوات الشرطة. لكن اتباعها أساليب العنف جعل معظم الشيعة يبتعدون عنها