أخبار العراق

أبلغ الدكتور غازي القصيبي، وزير العمل السعودي «الشرق الأوسط» نفيه القاطع نسبة قصيدة اليه تم تداولها في الأيام الماضية، امتدحت الصحافي العراقي منتظر الزيدي، الذي رشق الرئيس الأميركي جورج بوش بفردتي حذائه. ونفى الوزير والشاعر القصيبي أن تكون قصيدة «أسطورة الحذاء» التي تناقلتها مواقع الانترنت من تأليفه،

فجر حسن محمد مخافة السعودي الذي عرض مبلغ 10 ملايين دولار لشراء الحذاء الذي ألقاه الصحافي العراقي منتظر الزيدي على الرئيس الأميركي جورج بوش، مفاجأة من العيار الثقيل حين كشف انه لا يملك تلك الاموال التي زايد بها. وقال مخافة لـ«الشرق الأوسط» أمس، انه فعلا عرض مبلغ 10 ملايين دولار لشراء الحذاء، مستدركا

بات واضحًا أن ثمة سؤالا يعتبر من أكثر الأسئلة المزعجة داخل أروقة البنتاغون في الوقت الحالي، وأنه بدأ في إثارة الكثير من الجدل، ويتمثل هذا السؤال في: ما هو تعريف الجندي المقاتل؟ والأكثر أهمية، متى ستنسحب كل القوات الأميركية المقاتلة من المدن العراقية الكبرى؟ وتتمثل الإجابات المختصرة في أن القوات المقاتلة،

أكدت وزارة الداخلية العراقية أن قاضي التحقيق في قضية ضباطها، الذين اعتقلوا اخيرا وأفادت تقارير بأنهم ينتمون لـ«حزب العودة» البعثي وكانوا يخططون لانقلاب ثم اتهمتهم السلطات بحيازة هويات مزورة لمنحها لبعض الاشخاص ممن يرومون استهدافها، قد أمر بإسقاط التهم عنهم وإخلاء سبيلهم. وأشارت الوزارة في بيان امس،

قدم الصحافي العراقي منتظر الزيدي الذي رمى الرئيس الأميركي جورج بوش بفردتي حذائه، شكوى ضد موظفين من امن رئاسة الوزراء يزعم فيها انهم ضربوه. كما نسب اليه قوله انه كتب رسالة الاعتذار التي وجهها اخيرا الى رئيس الوزراء نوري المالكي تحت التعذيب. وأوضح ضياء السعدي نقيب المحامين ورئيس هيئة الدفاع عن الزيدي

عناق وبكاء واستذكار للماضي، وعتاب بين الأحبة الذين فرقتهم جملة من الاسباب منها سياسية وأخرى اقتصادية وحتى اجتماعية، وذات الأسباب جمعتهم أمس في فندق الرشيد ببغداد الذي شهد إقامة أول وأضخم مؤتمر عالمي للكفاءات والخبرات العراقية في المهجر وتحت شعار (كفاءات العراق في المهجر تواصل وبناء) برعاية مجلس النواب

اندلعت أزمة في البرلمان العراقي أمس إثر إصرار كتلتي الائتلاف العراقي الموحد والتحالف الكردستاني على إقالة رئيس البرلمان محمود المشهداني. ورفض برلمانيون دخول القاعة بحضور المشهداني فيما عقدت جلسة طارئة لاحقا لجمع التواقيع لإقالته. وألقت هذه التطورات بظلالها على قانون انسحاب القوات غير الاميركية من العراق

اكد محمد خليل الجبوري، رئيس كتلة الوحدة العربية في مجلس محافظة كركوك، أن الرئيس العراقي جلال طالباني أعلن عن موافقته على مطالب الكتلة المتمثلة بإطلاق سراح المعتقلين من عرب كركوك من سجون كردستان وتقاسم السلطات في المدينة والحصول على مناصب سيادية في الحكومة المركزية ببغداد. وكان طالباني اجرى صباح أمس