اثارت التصريحات التي ادلى بها رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أمس والتي جدد فيها، وللمرة الثانية، انتقاداته لمبدأ الديمقراطية التوافقية والمحاصصة، ردود فعل متباينة بين الرفض للفكرة خشية عودة «التفرد بالسلطة والديكتاتورية»، بينما اعتبرها آخرون اعادة لتنظيم الحياة السياسية حسب المستحقات الانتخابية.
وقالت