أخبار العراق

يراقب مسؤولون عسكريون الشراكة الهشة بين السنة والشيعة في العراق بقلق بالغ؛ حيث حذر محللون من أن موجات العنف التي تجددت أخيرا يمكن أن تضع الدولة عند منعطف خطر. وكانت الانفجارات التي وقعت في بغداد الأسبوع الماضي والتي خلفت 95 من القتلى قد نسبت إلى المسلحين السنة؛ وهو ما أثار سؤالا محوريا في واشنطن يتعلق

قتل عشرة أشخاص على الأقل وأصيب 19 آخرون في انفجار قنبلتين كانتا مثبتتين مغناطيسيا في حافلتين بالقرب من مدينة الكوت، التي تقع على بعد 175 كلم جنوب شرقي بغداد حسب ما أفاد ضابط في الشرطة. وقال الملازم في الشرطة محمد فاضل لوكالة الصحافة الفرنسية «قتل عشرة أشخاص وأصيب 19 آخرون في انفجار قنبلتين لاصقتين

منذ صغرها تهوى بيداء الرياضة وتتابع مباريات الفرق العراقية بشكل منتظم مع عائلتها التي لم تقف في طريقها للانتماء إلى نادي الفتاة في مدينة النجف المقدسة لدى الشيعة. ورغم أن بيداء تعيش في مدينة دينية لكنها لم تواجه أي صعوبات أو مضايقات من قبل أقربائها أو في مجالها الدراسي بل كان هنالك تشجيع ودعم كبير لها

أعلن في بغداد أمس الائتلاف الشيعي الجديد، ولكن من دون حزب الدعوة برئاسة رئيس الوزراء نوري المالكي، الذي قال مقربون منه إنه يسعى إلى تشكيل تحالف وطني من جميع أطياف الشعب، في مقدمتهم زعماء العشائر السنية إلى جانب مرشحين من الشيعة، للمشاركة في الانتخابات البرلمانية العامة المقررة في يناير (كانون الثاني)

كشفت أسماء الموسوي، القيادية في التيار الصدري، بزعامة رجل الدين، مقتدى الصدر، عن جملة من الضمانات التي حصلت عليها الكيانات السياسية التي انضوت ضمن الائتلاف الوطني العراقي الجديد لضمان عدم تكرار «الأخطاء» التي حصلت في الائتلاف العراقي الموحد السابق، والتي نتج عنها انسحاب كتل وانشقاق أخرى. كما كشفت عن