أخبار العراق

أصبحت شخصية طارق الهاشمي، نائب الرئيس العراقي، خلال الفترة الماضية محط أنظار المتابعين للمشهد العراقي بعد أن أعلن عن نقضه لقانون الانتخابات الذي تم إقراره أخيرا بعد التوصل إلى حلول اقتربت من مطالبه، وجاء ذلك بعد جدل وصراعات بين الكتل السياسية تدخلت فيها الأمم المتحدة والولايات المتحدة وبريطانيا عبر

قال وزير الدفاع العراقي عبد القادر العبيدي إن معظم الأسلحة المضبوطة من قبل قواته، روسية الصنع وقادمة من سورية، داعيا إلى ضرورة حسم هذه الأمور مع دول الجوار. كما كشف عن ورود معلومات استخباراتية واضحة عن التفجيرات الأخيرة الدامية «إلا أن الجهة المختصة لم تتخذ إجراءات لازمة لردع هذه التفجيرات». وقال العبيدي

أثارت تصريحات وزير الداخلية العراقي جواد البولاني الأخيرة، حول دعوته إلى طي صفحة الماضي مع البعثيين، ردود أفعال مختلفة لدى العراقيين بين مؤيد ورافض لها. وبينما اعتبر برلمانيون أن عودة البعث إلى الحياة السياسية تعني العودة إلى المربع الأول، رأى آخرون أنها دعوة مهمة مطالبين بإلغاء هيئة المساءلة والعدالة. وكان

دافع رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير عن قرار غزو العراق قائلا إنه كان قرارا صائبا، مضيفا أنه كان سيبحث عن حجة أخرى لتبرير الاجتياح وإطاحة الرئيس العراقي السابق صدام حسين حتى وإن ثبت أنه لم يكن يملك أسلحة دمار شامل. وحسب مقتطفات نشرها الموقع العربي لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» لمقابلة

اختتم في العاصمة العراقية بغداد الملتقى الأول للكفاءات العراقية، الذي أقامته وزارة الشباب والرياضة في العراق وحضره كبار الرياضيين العراقيين الذين شاركوا في بطولات عالمية في الستينات والسبعينات والثمانينات من القرن الماضي. واعتبرت عاصفة موسى، المستشارة الإعلامية لوزارة الشباب والرياضة، هذا الملتقى الأول