قال بعثيون إنهم يشعرون بأنهم يتجهون نحو مزيد من «الاستقرار والأمان» بفضل بعض القوائم التي ستشارك في الانتخابات التشريعية القادمة المزمع إجراؤها في مارس (آذار) المقبل، وإن هذه القوائم ستعمل على «إرجاع حقوق البعثيين الذين ظلموا من قبل بعض الأحزاب السياسية»، بعد الإطاحة بالنظام العراقي الأسبق. ومن جهته