تواجه محاولات رئيس الوزراء الاسرائيلي، ايهود اولمرت، لاستئناف المفاوضات مع سورية، معارضة شديدة في الأحزاب الاسرائيلية. ولا تقتصر هذه المعارضة على اليمين المعارض، بل تشمل أيضا أحزاب الائتلاف. وحتى وزيرة الخارجية، تسيبي لفني، التي انتخبت رئيسة لحزب «كديما» مكان أولمرت، لا تنظر لهذه المفاوضات بعين الرضا،