بين بيروت وضاحيتها مشهدان مختلفان متناقضان في 14 فبراير (شباط) 2008. هنا الزحمة صاخبة رغم الإقفال التام لكل المحلات التجارية المنتشرة في المناطق، وهناك الزحمة هادئة رغم أن الحياة تسير على طبيعتها من دون أي تغيير يذكر، إلا في اللون الأحمر الذي يغزو واجهات المحلات إيذانا بيوم الحب. في الأولى، السباق على