أخبار لبنان

حذر عضو «الكتلة الشعبية» النائب جورج قصارجي السفارة الأميركية في لبنان من «مغبة استمرارها في التدخل في شؤون زحلة الداخلية وفي انتخاباتها المنتظرة»، كما حذرها من «زيارات أعضاء بعثتها المتكررة الرامية إلى زيادة الشرخ في عاصمة البقاع». وفيما طالب السفيرة الأميركية في بيروت ميشيل سيسون والسفارة والموفدين

أكد الرئيس اللبناني ميشال سليمان أمس، أنه لن يسمح بتكرار تغييب أي فئة أساسية عن الحكم، معتبرا أن مسؤوليته هي إبقاء «تشكيلة حكومية تشبه الدستور»، مشيرا إلى أن الكلام (قاله رئيس كتلة «المستقبل» النائب سعد الحريري) عن عدم المشاركة في الحكومة إذا فاز فريق «8 آذار» «يمكن تلافيه». وقال الرئيس سليمان: «إن

تعاني لارا ح. من أزمة نفسية وتطالب بالحصول على الرقم الخاص بوزير الداخلية اللبناني زياد بارود لأنه «عرّض زواجي للخطر بنشره لوائح الشطب» على الموقع الإلكتروني الرسمي لوزارة الداخلية. وتقول ساخرة: «اليوم بات في إمكان جميع أهالي قرية زوجي أن يعرفوا سنّي! يا للعار لن ترحمني ألسنتهم!». حال هذه السيدة يشبه

في عام 2005، استأجرت خلية تابعة لحزب الله تعمل في مدينة مونتريال الكندية شقتين في مدينة نيويورك الأميركية. وبدأ أعضاؤها في مراقبة عدة متاجر ومكتب تابع لمكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) في مانهاتن. وكانت الخلية التي أرسلها عماد مغنية، القائد العسكري بحزب الله، تستعد لتجهيز هجوم مضاد للرد إذا ما هاجمت