يسعى المفاوضون إلى تحديد «عنصر اتصال آمن» مع خاطفي الرهينتين النمساويين المحتجزين منذ 22 فبراير (شباط) الماضي لدى تنظيم «القاعدة ببلاد المغرب الاسلامي»، بهدف «إحراز تقدم في الامور»، حسبما أفادت مصادر مقربة من الملف أمس. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه قوله إن «عنصر الاتصال