شهدت الجزائر أمس اعتداء انتحارياً هو الأعنف منذ ثمانية أشهر، خلف 43 قتيلاً و45 جريحاً، فيما تعهد وزير الداخلية بـ«مطاردة» الإرهابيين «حتى القضاء عليهم نهائيا».
ففي حدود السابعة والنصف بالتوقيت المحلي، فجر انتحاري نفسه في طابور من الأشخاص كانوا يستعدون لدخول المدرسة المركزية للدرك الجزائري لإجراء مسابقة