كشفت مصادر أمنية جزائرية نقلا عن بدو صحراء الساحل الأفريقي، أن جماعتين تنتميان لتنظيم القاعدة تحتجز إحداهما الدبلوماسيين الكنديين، فيما يوجد السياح الأوروبيون الأربعة بين يدي الثانية. وتنتمي كلاهما لفرع القاعدة في شمال أفريقيا.
ورجحت المصادر التي تحدثت لـ«الشرق الأوسط»، وجود المبعوث الأممي إلى النيجر