تحمل زيارة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إلى الولايات المتحدة أهمية خاصة وتعتبر نقطة انتقالية في علاقة البلدين منذ حرب عام 2003. فهذه الزيارة الأولى للمالكي إلى واشنطن منذ تولي الرئيس الأميركي باراك أوباما الرئاسة، كما أنها الأولى منذ انسحاب القوات الأميركية من المدن العراقية، وكل من الجانب العراقي