أخبار فلسطين

فيما أعلن حزب الله أمس، عن اغتيال القائد العسكري البارز في الحزب عماد مغنية، 47 عاما، الملقب «بالحاج رضوان»، لم يصدر أمس موقف سوري رسمي من التفجير الذي وقع في دمشق أول أمس، باستثناء خبر مقتضب أورده التلفزيون السوري الرسمي، قال فيه إن شخصا واحدا قتل في الانفجار من دون ذكر أي شيء عن هويته. ولم تورد وكالة

بغض النظر عما إذا كانت اسرائيل، هي التي اغتالت عماد مغنية، كما يتهمها حزب الله، أو«لم تكن لها علاقة بهذا الحادث»، كما قال الناطق بلسان الحكومة الاسرائيلية، فإن الاغتيالات تعتبر أسلوبا تقليديا في السياسة الاسرائيلية. في بعض الأحيان تتبنى اسرائيل العملية علنا، كما حصل عندما اغتالت قائد حزب الله السابق،

نفى المفاوض الفلسطيني، صائب عريقات، موافقة السلطة الفلسطينية على تأجيل بحث قضية القدس الى نهاية المفاوضات. وقال «أنا لا أفهم كيف يمكن ان نؤجل بحث قضية القدس إلى النهاية، والمفاوضات لم تبدأ بعد، وقضايا الوضع النهائي لم يبدأ نقاشها». وكان عريقات يرد على رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت الذي قال من

ينشغل الرأي العام الفلسطيني منذ يوم الاربعاء الماضي، في قضية اختفاء الفتاة اماني ابو عرقوب، وهي محامية، من الخليل جنوب الضفة الغربية، بعد كسبها قضية في محكمة الاستئناف، في رام الله لصالح صندوق التنمية الفلسطيني. ورغم ان اهل الفتاة يقولون ان ابنتهم اختطفت في منطقة المصيون في رام الله، وهي في طريقها الى

القدس امحتلة ـ ا.ف.ب: اعلن الجيش الاسرائيلي أمس انه اعتقل سبعين فلسطينيا «ملاحقين» في الضفة الغربية. وقالت متحدثة باسم الجيش، ان من السبعين المعتقلين، 42 في بيت أمر ،البلدة الواقعة في منطقة الخليل جنوب الضفة. وذكر شهود فلسطينيون ان قوة كبيرة من الجيش الاسرائيلي اقتحمت بيت امر في وقت مبكر أمس حيث فرضت

قال عيسى قراقع مقرر لجنة الأسرى في المجلس التشريعي الفلسطيني، إن القوات الاسرائيلية، أعدمت 120 فلسطينيا بعد اعتقالهم وذلك منذ احتلالها لبقية الاراضي الفلسطينية 1967. وفي ندوة نظمت في مدينة رام الله امس، قال قراقع ان معظم الاسرى اعدموا خارج اطار القانون والقضاء، معتبراً أن هذه الممارسات تمثل جريمة حرب

في اجتماع وزاري مصغر برئاسته، استعرض الرئيس المصري حسني مبارك، مع حكومته، عدداً من محاور التحرك الخارجي والداخلي للقاهرة خلال المرحلة الحالية، خاصة فيما يتعلق بالوضع في غزة، ومؤشرات أداء الاقتصاد المصري. وأبلغ السفير سليمان عواد المتحدث باسم الرئاسة المصرية الصحافيين أنه على صعيد السياسة الخارجية فقد

كانت الكويت ملعبا أساسيا في حياة المسؤول العسكري في حزب الله عماد مغنية، فهو بالنسبة للسلطات الكويتية يعتبر المسؤول الأول عن قتل مواطنين كويتيين خلال قيادته لعملية اختطاف الطائرة الكويتية «الجابرية» عام 1988، وضليع بشكل غير مباشر في عمليات إرهابية تعرضت لها مرافق حيوية في الكويت. وتعود قصة خطف طائرة

لم يكن عماد مغنية اول مسؤول عسكري في حركات المقاومة يقتل في دمشق، فقد سبقه الى ذلك، عز الدين صبحي الشيخ خليل، أحد كبار قادة كتائب عز الدين القسام ـ الجناح العسكري لحماس حماس في الخارج إن لم يكن القائد العسكري الرئيسي. فقد اغتيل الشيخ خليل في 26 سبتمبر (ايلول) 2004، وذلك بزرع قنبلة تحت مقعد السائق في

اعتبرت واشنطن ان العالم اصبح في وضع افضل بعد اغتيال عماد مغنية احد كبار القيادات العسكرية لحزب الله اللبناني الذي تتهمه الولايات المتحدة بانه وراء الكثير من التفجيرات التي أودت بحياة اميركيين. وقالت وزارة الخارجية الاميركية، إن «العالم بات أفضل بدون» عماد مغنية الذي قتل في انفجار سيارة مفخخة أول من

على غير عادته، عاد محمد،11 عاما، للبيت مكفهر الوجه، رافضاً تناول طعام الغداء الذي قدمته له أمه. فهذا الطفل الذي يدرس في الصف السادس بالمدرسة الابتدائية في مخيم المغازي وسط قطاع غزة، غضب كثيراً لأن مربي صفه وزع عليه وعلى زملائه كتباً مدرسية قديمة استخدمها طلاب في السنة الماضية وأغلبها ممزق. وعندما حاولت

رام الله ـ ا.ف.ب: صرح مسؤول في وزارة شؤون الاسرى الفلسطينية ان عدد الاسرى الفلسطينيين الذين أمضوا اكثر من 20 عاما في المعتقلات الاسرائيلية ارتفع الشهر الجاري ليصل الى 81 اسيرا. وحذر عبد الناصر فروانة مدير دائرة الاحصاء في الوزارة في تصريح، من ان هذا العدد سيصل مع نهاية عام 2008 الى مئة معتقل اذا لم

واشنطن ـ ا.ف.ب: اعلن البيت الابيض الليلة قبل الماضية ان الرئيس الاميركي جورج بوش مدد ستة اشهر الاذن الممنوح لمنظمة التحرير الفلسطينية بفتح مكتب لها في واشنطن. وفي مذكرة وجهها الى وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس وتحمل تاريخ يوم الاثنين الماضي، مدد بوش الاذن الممنوح لذلك ولانفاق اموال في الولايات المتحدة

واشنطن ـ ا.ف.ب: اعلنت الولايات المتحدة امس انها تدرس طلبا تقدم به الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بالتخلي عن المطالبة بتعويضات مالية للضحايا الاميركيين لهجمات شنها فلسطينيون، بهدف تشجيع محادثات السلام. واكدت وزارة الخارجية الاميركية ما ذكرته صحيفة «واشنطن بوست» من انها يمكن ان تدعم جهودا تبذلها السلطة