اعتذر روحي فتوح، رئيس السلطة الفلسطينية السابق، من الشعب الفلسطيني، وقيادة السلطة، وحركة فتح، عما سببه من حرج، في قضية تهريب أجهزة الهواتف الجوالة التي تم ضبطها في سيارته الحكومية اثناء عودته من عمان الى الضفة الغربية، في مارس (اذار) الماضي. وذلك بعد يوم من توجيه تهمة استغلال الوظيفة الحكومية والتهرب