وقفت حركة فتح الى جانب نقابة العاملين في الوظيفة العمومية، في صراعها مع حكومة سلام فياض، حول زيادة الرواتب وتهديدها باتخاذ اجراءات عقابية مثل اقتطاع جزءٍ من راتبٍ كل من يتغيب على عمله جراء الاضراب الذي دعت اليه النقابة.
وأدى الاضراب العام امس الى شل الحياة الدراسية في كل مدن الضفة الغربية، وستبقى كذلك