رغم الترحيب الذي أبدته الفصائل الفلسطينية لعودة اي اسير فلسطيني الى بيته، الا ان قائمة الأسرى الأخيرة التي قررت إسرائيل الإفراج عنهم «كبادرة حسن نية» تجاه الرئيس الفلسطيني محمود عباس (ابو مازن)، كشفت أكثر عن عمق الانقسام الذي طال الأسرى كذلك، الى الحد الذي لوحت به حماس على لسان قياديين بارزين فيها بأنها