أخبار فلسطين

كشف النقاب في اسرائيل، أمس، ان جهات غربية واسرائيلية قدمت 15 دعوى الى محكمة لاهاي لجرائم الحرب ضد 15 شخصية سياسية وعسكرية اسرائيلية، في مقدمتهم رئيس الوزراء، ايهود أولمرت، ووزيرة الخارجية، تسيبي ليفني، ووزير الدفاع، ايهود باراك. وتتناول هذه الدعاوى جرائم الحرب التي يتحمل مسؤوليتها هؤلاء المسؤولون منذ

أعلن رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل في كلمة متلفزة، من دمشق، ليل أمس، أنه «تكفي ثلاث سنوات لمحاولة إقصاء حماس»، مضيفا «آن لكم أن تتعاملوا مع حماس». وقال مشعل، في خطاب بثته مباشرة على الهواء فضائيات عربية عدة، «تكفي ثلاث سنوات لمحاولة إقصاء حماس عبر إغلاق المعابر.. آن لكم أن تتعاملوا مع حماس

قال المحامي الفرنسي جيل دوفيرس، إن شكوى ستسلم بعد ظهر امس الى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، للمطالبة بفتح تحقيق في «جرائم الحرب» التي ارتكبتها القوات الإسرائيلية في غزة خلال اسابيع الحرب الثلاثة. وفي اتصال مع «الشرق الأوسط» أفاد دوفيرس بأن الشكوى ستقدم باسم 500 جمعية من العالم العربي وأوروبا وأميركا

أعلنت حركة حماس أن الحملة العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة انتهت بانتصارها الواضح، ونظمت الحركة مسيرات في جميع أنحاء القطاع احتفاءً بالنصر. وإزاء هذا الإعلان يبرز التساؤل التالي: ما هي المعايير التي استندت إليها حركة حماس في تبرير هذا الإعلان؟ «الشرق الأوسط» توجهت الى أحد ممثلي حركة حماس، بالإضافة

أكد محمد دحلان، عضو المجلس الثوري لحركة فتح، أن الحل للأزمة الفلسطينية الحالية بالاتجاه لمصالحة وطنية ووحدة الصف والعودة لحكومة توافق وطني، تؤدي إلى انتخابات يحسم فيها الشعب كلمته ويختار من يقوده في المرحلة المقبلة. وقال دحلان في حديث لـ «الشرق الأوسط» إن «ما حدث في قطاع غزة نكبة جديدة للشعب الفلسطيني،

نفت مصر بشدة أمس إجراء أي تعديل على معاهدة السلام مع إسرائيل، قائلة، على لسان وزير الخارجية أحمد أبو الغيط، الذي كان يرد على سؤال حول ما ذكرته صحف عربية بشأن التعديل: «ليس هناك تعديل»، كما شدد الوزير المصري على أن بلاده لن تسمح بأي وجود بحري دولي في المياه الإقليمية، بدعوى حماية سواحل غزة من التهريب،

دخل الرئيس الأميركي باراك أوباما أمس للمرة الأولى المكتب البيضاوي كرئيس للبلاد، وقرأ الوصية التي تركها له الرئيس الأميركي السابق جورج بوش على المكتب. وبدأ أوباما يومه في الساعة العاشرة صباحاً بتوقيت واشنطن، بحضور قداس خاص في الكاتدرائية الوطنية في العاصمة، برفقة زوجته ميشيل ونائبه جو بايدن وزوجته جيل،

في اليوم الاول لدخوله البيت الابيض، بدا الرئيس الاميركي الجديد باراك اوباما مصرا على بدء العمل فورا على الملفات الحامية، اذ اجرى اتصالا برئيس الدولة الفلسطينية محمود عباس، أكد له التزامه بعملية السلام في الشرق الاوسط، وترأس اجتماعاً في البيت الابيض خصص لبحث الاوضاع في غزة. وقال الناطق باسم الرئاسة

دعت إيران إدارة الرئيس الأميركي الجديد باراك اوباما إلى «تغيير سياستها في الشرق الأوسط»، موضحة أن طهران «مستعدة لطرق تعامل جديدة» من قبل اوباما، غير أنها في الوقت ذاته «ستنتظر لترى» نوع السياسات التي سينتهجها اوباما. وقال وزير الخارجية الإيراني منوشهر متقي في تصريحات للصحافيين أمس في طهران إن إيران

في الوقت الذي وصل فيه حجم التبرعات الواردة لصالح حملة خادم الحرمين الشريفين لإغاثة الشعب الفلسطيني حتى أمس الأربعاء إلى أكثر من 220 مليون ريال، تلقى الأمير نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية السعودي المشرف العام على حملة خادم الحرمين الشريفين لإغاثة الشعب الفلسطيني في غزة خطاب شكر من المفوض العام لوكالة