أكد الرئيس السوري بشار الأسد «انفتاح سورية على جميع الجهود التي من شأنها أن تحقق التضامن العربي وتدعيم العمل العربي المشترك» وبما يصون المصالح العربية ويعزز عوامل القوة لدى الأمة العربية ويسهم في «التصدي للمشروع الصهيوني الاستيطاني». جاء ذلك خلال ترؤسه يوم أمس اجتماعا للقيادة المركزية لـ«الجبهة الوطنية