يُفتتح اليوم بمدينة جنيف، مؤتمر الأمم المتحدة حول العنصرية المعروف بمؤتمر «ديربان 2» وسط غياب كبير لعدد من الدول الغربية، في مقدمتها الولايات المتحدة، التي تخشى استخدام المنبر كوسيلة لتوجيه انتقادات لاذعة إلى إسرائيل كما حدث في المؤتمر الأول عام 2001، وحصول تجاوزات أيضا، على خلفية حضور الرئيس الإيراني