مرة أخرى يبدو الأمر وكأن هناك عالمين وواقعين، عالم وواقع طهران وعالم وواقع الغرب. ففي حين تعرض محمود أحمدي نجاد (52 عاما) لانتقادات حادة بسبب ظهوره المستفز المعادي لإسرائيل أمام مؤتمر الأمم المتحدة لمناهضة العنصرية بجنيف، من جانب سياسيين ووسائل إعلام أميركية وأوروبية، فقد قوبل لدى عودته إلى بلاده بالتهليل