على خلفية الجدل حول المعطيات الجديدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، جاء لقاء وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك، أمس في القاهرة، مع الرئيس المصري حسني مبارك، الذي بحثا فيه مدى إمكانية التوصل لتسوية مرضية للجانبين، لكن بدا أن كل طرف يتمسك بموقفه، ذلك أن باراك شدد في تصريحاته للصحافيين، في مقر الرئاسة