دعا الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد إلى محاكمة ومعاقبة قادة الحركة الإصلاحية بعد الاضطرابات التي اندلعت في أعقاب الانتخابات الرئاسية المتنازع على نتائجها في يونيو (حزيران) الماضي، وجاءت لهجة نجاد المتشددة على عكس تصريحات للمرشد الأعلى لإيران آية الله على خامنئي قبل 3 أيام والتي استخدم فيها لهجة معتدلة،