بعد 9 أشهر من انشغال الإدارة الأميركية بعملية سلام الشرق الأوسط، لم يتحقق شيء حتى الآن، سوى أن بعض الأطراف المعنية بالملف وصلت إلى قناعة أن الأفضل هو البدء ببحث قضايا الحل النهائي فورا، بدلا من إضاعة الوقت في «خطوات تعكس حسن النية». إلا أن السؤال الذي بات يطرح الآن هو: هل قرار البدء بقضايا الحل النهائي