أخبار ايران

قالت مصادر إيرانية وسورية مطلعة ان عماد مغنية منسق العمليات الامنية في حزب الله، الذي قتل في انفجار سيارة مفخخة بدمشق، كان في اجتماع مع شخصية امنية سورية بارزة قبل قليل من اغتياله. وأوضحت المصادر لـ«الشرق الأوسط» ان الاغتيال حدث عشية زيارة وزير الخارجية الإيراني منوشهر متقي لدمشق لبحث ملف لبنان مع الرئيس

* تفجير السفارة الأميركية في بيروت اثناء غزو لبنان 1982 التي قتل فيها 63 شخصا. * دور رئيسي في التخطيط لحادث تفجير مقر القوات الفرنسية والأميركية في بيروت عام 1983، وتفجير السفارة العراقية ايضا. * الولايات المتحدة تتهمه بخطف مسؤول الاستخبارات الأميركية في بيروت وليام باكلي سنة 1984. * عملية إختطاف

بعد عشرين عاماً من الرسو في مرفأ بعيد عن الأنظار، عاد يخت يعود الى الرئيس العراقي السابق صدام حسين الى الظهور، هذا الاسبوع في مدينة نيس، جنوب فرنسا، بعد أن طالبت الحكومة العراقية بوضع اليد عليه، باعتباره من الممتلكات العامة. ومن المنتظر أن يبت القضاء الفرنسي، خلال الأيام المقبلة، في تحديد الجهة التي

رغم نفي إسرائيل الرسمي، فإن قادتها السياسيين والعسكريين السابقين، لم يخفوا فرحتهم باغتيال عماد مغنية، بل راح الكثير منهم يتباهى باحتمال أن يكون الاغتيال من صنع إسرائيلي. ويتحدثون عن النجاح في اختراق حزب الله، لأول مرة منذ سنوات طوال فشلوا خلالها في اختراقه. وفي الوقت نفسه، حاول بعضهم توجيه الأنظار الى

لا يمكن وضع اغتيال عماد مغنيّة إلا في إطاره السياسي. فهو مطلوب من إسرائيل، كما هو مطلوب من اميركا مع جائزة 25 مليون دولار. لكن لماذا؟ قد يكفي ردّا على هذا السؤال، ان يعمد احدنا الى جمع عملياته العسكريّة والامنيّة ضد كلّ من إسرائيل واميركا وذلك منذ العام 1982، وحتى اغتياله. وإذا صحّت كلّ هذه الاتهامات،

كشفت مصادر في المخابرات الاسرائيلية أمس، ان جهاز المخابرات الاسرائيلية الخارجية «الموساد»، حاول اغتيال عماد مغنية في سنة 1994، في أعقاب «التحقيقات التي دلت بشكل مؤكد على انه متورط في عملية تفجير السفارة الاسرائيلية في الأرجنتين سنة 1992». وروت هذه المصادر قصة هذه المحاولة بالقول ان الخطة رسمت لاغتيال