قال دبلوماسيون غربيون يعملون في قضية الملف النووي الايراني، ان الرد الرسمي لطهران على عرض الحوافز مقابل وقف الأنشطة النووية الحساسة المقدم من القوى الكبرى، لم يتطرق الى القضايا الرئيسية خاصة وقف تخصيب اليورانيوم، وعكس محاولة للالتفاف عليها.
وحسب هؤلاء الدبلوماسيين، فإن رسالة منوشهر متقي وزير الخارجية