حالة من الضياع وجد نفسه فيها المهندس مهدي مطشر بعد ان اجبر على ترك العراق مطلع الثمانينيات والعيش في ايران على انه عراقي لاجئ داخل مخيمات للاجئين، كونه سجل في سجلات الاحوال المدنية حينها بأنه «تبعية إيرانية».
وقام النظام العراقي السابق بترحيل العشرات من العوائل ممن سجل في هوياتهم بأنهم «تبعية ايرانية»