أشارت مصادر أمنية في إسرائيل، أمس، أن «الموساد» (جهاز المخابرات الإسرائيلية الخارجية)، تمكن من الحصول على معلومات دقيقة عن السلاح الإيراني الذي تم تدميره على الأراضي السودانية في فبراير (شباط) الماضي، وتتبع مساره منذ لحظة تحميله قرب طهران وخلال مساره من الخليج العربي إلى اليمن وحتى تحميله على الشاحنات