أخبار

أكد وزير الدولة لشؤون الاتصال والإعلام الأردني الناطق باسم الحكومة الأردنية طاهر العدوان أن الأردن ينتظر دعوة وزراء خارجية مجلس التعاون الخليجي لوزير الخارجية الأردني ناصر جودة للاجتماع لبحث ترتيبات انضمام الأردن إلى منظومة دول المجلس. وأضاف العدوان لـ«الشرق الأوسط» أننا نود في الاجتماع المقبل أن نتعرف

أنعش قرار قادة دول مجلس التعاون الخليجي، بالترحيب بانضمام الأردن إلى عضوية المجلس، الآمال بخروج الاقتصاد الأردني من أزماته المتلاحقة ومثل طوق النجاة لبدء دورة جديدة من الانتعاش من خلال الاستفادة من الفرص الاقتصادية المتوفرة لدى الجانبين. وأكد اقتصاديون أردنيون أن المجالات التي يمكن التعاون فيها بين

سيشغل الجانب الاقتصادي للإعلان الخليجي عن انضمام المملكة الأردنية الهاشمية إلى عضويته حيزا واسعا من الاهتمام والتحليل في المرحلة القادمة على اعتبار أن مجلس التعاون الخليجي يمكن أن يعتبر بشكل أو بآخر تكتلا اقتصاديا يجري تعزيز وتطوير أدواته مرة بعد مرة، لكن الجانب الآخر لهذا التوسع هو جانب سياسي يتمثل

أعرب المغرب، رسميا، عن استعداده للبدء في إجراء مشاورات فورية مع مجلس التعاون الخليجي لوضع إطار للتعاون بينهما، وذلك ردا على الدعوة التي وجهها المجلس إلى المغرب إلى الانضمام إلى هذا التكتل الخليجي في بادرة غير مسبوقة اتخذتها المنظمة لتوسيع عضويتها بضم الأردن، ودعوة المغرب للدخول في مفاوضات بهذا الشأن.

بعد يوم واحد من المفاجأة التي أعلن عنها قادة دول مجلس التعاون في ختام قمتهم التشاورية بالرياض بترحيبهم بانضمام الأردن والمغرب للمجلس، تكشفت لـ«الشرق الأوسط» ملامح الخطوة الخليجية التي توالت ردود الفعل المغربية والاردنية عليها فيما بعد.. وقال مصدر خليجي مطلع، تحدث لـ«الشرق الأوسط» عبر الهاتف أمس، إن

رحبت الأوساط الاقتصادية في المغرب بمبادرة الانضمام إلى مجلس التعاون الخليجي. واعتبر حماد قسال، رئيس مجلس الأعمال المغربي - العماني لدى الاتحاد العام لمقاولات المغرب، أن انضمام المغرب لمجلس التعاون الخليجي يمثل فرصة تاريخية لا يجب تفويتها. وقال قسال لـ«الشرق الأوسط»: «هناك أوجه تكامل قوية بين المغرب

حققت البورصة الأردنية مكاسب كبيرة في ختام التعاملات أمس متأثرة بإعلان قادة دول مجلس التعاون الخليجي عن ترحيبهم بانضمام الأردن لعضوية المجلس مما ساهم في صعود المؤشر العام لبورصة عمان إلى مستوى 2211.55 نقطة بارتفاع نسبته 0.86% قياسا بالإغلاق السابق الذي بلغ 2192.75 نقطة لتعدل البورصة من مسيرة التراجع

في حين عزز الجيش السوري سيطرته العسكرية على معاقل الاحتجاج خصوصا في مدن درعا وحمص والمعضمية، قال ناشط حقوقي، حسب وكالة الصحافة الفرنسية، إن دوي قذائف ورشقات أعيرة نارية سمع فجر أمس في حي بابا عمرو السكني بحمص واستمرت العمليات الأمنية في المدينة الواقعة وسط سوريا. وقال الناشط الحقوقي نجاتي طيارة إنه

سوف تقاتل النخبة السورية الحاكمة حتى الرمق الأخير في الصراع الذي يمكن أن يؤدي إلى حدوث اضطراب أو حتى اندلاع حرب في الشرق الأوسط، بهذا حذر رامي مخلوف، أكثر رجال الأعمال السوريين نفوذا وابن خال الرئيس السوري بشار الأسد وصديقه الحميم. في الواقع، تعد هذه التصريحات الصريحة التي أدلى بها مخلوف، وهو الذي

أثارت تصريحات رجل الأعمال السوري رامي مخلوف، ابن خال الرئيس بشار الأسد، لصحيفة «نيويورك تايمز» استياء كثير من الناشطين السوريين. وقال ناشط رفض الإفصاح عن اسمه، إن «رامي مخلوف يشبه سيف الإسلام القذافي، من حيث إنه ليس له صفة رسمية، لكن لديه الصلاحية لتهديد الشعب السوري والتحدث كمسؤول سياسي يشارك في القرار،

بعد أن حاولت إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما إتاحة المجال للرئيس السوري بشار الأسد لإحداث إصلاحات تتجاوب مع المظاهرات في سوريا، تجد نفسها الآن أمام مطالب متزايدة باتخاذ موقف أكثر حزما تجاه الأسد. وبعد أن كان رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي جون كيري من أكثر المؤيدين للأسد واعتباره

دعا الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، أمس إلى وقف استخدام العنف ضد المتظاهرين في سوريا ووقف المعارك فورا في ليبيا، مبديا «قلقه» من الصدامات الأخيرة بين الأقباط والمسلمين في مصر. ودعا الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الرئيس السوري بشار الأسد إلى الكف عن استخدام العنف المفرط والاستجابة لنداءات

«أنا لست متسامحة بشأن سوريا، وأؤكد لكم عزمي على ممارسة أكبر قدر من الضغط السياسي عليها».. بهذه العبارة حاولت منسقة الخارجية الأوروبية كاثرين أشتون الرد على الانتقادات التي وجهت إليها من جانب أعضاء في البرلمان الأوروبي، بشأن تعاملها مع ملف تطورات الأوضاع في سوريا. وأضافت المسؤولة الأوروبية أن التكتل

أصدر رئيس مجلس الوزراء السوري الدكتور عادل سفر قرارا تضمن «تشكيل لجنة، مهمتها إعداد مشروع قانون جديد للانتخابات العامة يتوافق مع أفضل المعايير المتعارف عليها عالميا، على أن ترفع نتائج عملها إلى رئيس المجلس خلال مدة لا تتجاوز أسبوعين». وتتألف اللجنة، وفق ما أشارت إليه وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)،

مع تصاعد وتيرة الأحداث في مدينة حمص القريبة من الحدود الشمالية اللبنانية، عادت أفواج النازحين السوريين لتتوافد على شمال لبنان، بعد أن خفت طوال الأسبوع الماضي بشكل ملحوظ. واستعد سكان منطقة وادي خالد في عكار اللبنانية منذ مطلع يوم أمس، لاستقبال أفواج الهاربين إلى منطقتهم مع سماعهم أخبار حمص وما يجري فيها،

دعا محمد سيد قذاف الدم، ابن شقيق المبعوث الشخصي السابق للعقيد الليبي معمر القذافي، وابن عم القذافي نفسه، قبيلته للانضمام للثورة الليبية، قائلا في بيان أمام مؤتمر «ليبيا للثوار» الذي استضافته الدوحة أمس «إن ليبيا الحرة سوف تحتضنكم أيها القذاذفة الأحرار». وأوضح محمد سيد قذاف الدم أنه تحدث مع ثوار «17

أصاب عدد من الصواريخ بعد ظهر أمس شرق طرابلس بعد تحليق كثيف للطائرات فوق العاصمة الليبية، على ما أفاد به شاهد عيان. واستهدفت الصواريخ منطقة تاجوراء لكن لم تعرف المواقع المستهدفة بالتحديد، حسب ما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وذكرت قناة «ليبيا» التابعة للمعارضة الليبية، التي بدأت البث من قطر أواخر مارس

أعلنت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين أشتون، أمس، أن الاتحاد سيفتح مكتبا في مدينة بنغازي لدعم معارضة نظام العقيد معمر القذافي والمجتمع المدني. وصرحت أشتون أمام نواب البرلمان الأوروبي «أعتزم فتح مكتب في بنغازي حتى نستطيع المضي قدما في مسألة دعم المجتمع المدني والمجلس الوطني الانتقالي». وأوضحت أن

بات من الواضح في واشنطن أن العمليات العسكرية ستتواصل إلى حين إسقاط نظام الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي. وعلى الرغم من أن جميع التصريحات العلنية للمسؤولين في إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما شددت على أن العمليات العسكرية لا تستهدف القذافي بل «تسعى إلى حماية الشعب الليبي»، أكدت مصادر غربية رسمية

غادر عادل وزوجتاه وأبناؤه الثلاثة أجدابيا (شرق ليبيا) في مارس (آذار) الماضي هربا من زحف قوات معمر القذافي، وتنقلوا إثر إغلاق المدارس وهجر المنازل من مدينة إلى أخرى هربا من المعارك، وهم يحاولون اليوم العودة إلى منزلهم. وقال الليبي عادل رجاء خليفة، 40 سنة، صاحب الوجه النحيف، وهو في سيارته وإحدى زوجتيه

انتقلت الأوضاع في اليمن، أمس، إلى مرحلة الحسم، بعد أن بدأ الزحف على المؤسسات الحكومية الحساسة والمهمة، بعد أن فشلت كافة المساعي لحل الأزمة السياسية في اليمن، وبالأخص المبادرة الخليجية التي رفضت رفضا مطلقا من قبل المعتصمين في الساحات بالمحافظات اليمنية، وبدأ «شباب الثورة» في اليمن، تنفيذ برنامجهم التصعيدي

بدأت وكالة التنمية الدولية الأميركية (يو إس أيد) تعد لـ«كارثة إنسانية» في حال فشلت الجهود الحالية في التوصل إلى حل سياسي في اليمن. وشرح نائب مدير الوكالة دون ستاينبرغ: «إننا نأمل أن المفاوضات الحالية ستؤدي إلى انتقال سلمي (في السلطة) وأملنا أنه في حال تمت الاتفاقية التي يتوسط بها مجلس التعاون الخليجي

أكد مسؤول سعودي رفيع أن بلاده لم تتلق أي طلب بخصوص استقبال جثة زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، مؤكدا في ذات الوقت أن أميركا تعلم أنه غير سعودي منذ وقت بعيد. وقال الأمير أحمد بن عبد العزيز، نائب وزير الداخلية السعودي، في إجابة لـ«الشرق الأوسط»: إن تنظيم القاعدة الإرهابي لن ينتهي بموت زعيمه أسامة بن

توعد زعيم تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب اليمني ناصر الوحيشي الولايات المتحدة بأن القادم «أدهى وأمر» بعد مقتل أسامة بن لادن، وذلك في رسالة بثها عدد من المواقع الإلكترونية الإسلامية الجهادية على شبكة الإنترنت. ويأتي هذا التهديد في الوقت الذي كشف النقاب أمس أن مجموعة من الأوراق التي كتبها ابن لادن

يدفع مقتل أسامة بن لادن إلى إعادة تقييم الحرب الدائرة داخل أفغانستان وجهود مكافحة الإرهاب بصورة عامة، بينما يدرس الكونغرس والجيش وإدارة أوباما المستهدفات والاستراتيجيات والتكاليف والسلطة المتضمنة في نزاع بدأ تقريبا قبل 10 أعوام. وأشار عضوان مؤثران بمجلس الشيوخ – جون كيري (الديمقراطي من ولاية ماساتشوستس)

فيما يرى معلقون أن موت بن لادن لن يضعف حركة الجهاديين في باكستان وأفغانستان وأماكن أخرى في العالم، ولكن «القاعدة» هي صنيعة بن لادن. وهو وراء هجمات الحادي عشر من سبتمبر (أيلول). والملتحقون بـ«القاعدة» يؤدون يمين الولاء له، وليس للمنظمة. وحين انتسبت مجموعات مقاتلة إلى «القاعدة»، على ما فعلت «القاعدة»

دعت دول الخليج العربي الشعب المصري أمس إلى المحافظة على وحدته الوطنية والتمسك بثوابته. وأعلنت الحكومة المصرية أنها ستعد قانونا لتوحيد بناء دور العبادة والوقوف بحزم ضد التمييز والطائفية في البلاد، فيما واصل آلاف المسيحيين اعتصامهم لليوم الرابع أمام مبنى التلفزيون المصري بالقاهرة وعلى كورنيش الإسكندرية

وصفت الإعلامية والناشطة السياسية جميلة إسماعيل، الوضع الحالي في مصر بأنه أشبه ما يكون بـ«شوبينغ سياسي» يعرض الجميع فيه بضاعته، موضحة أن جميع الأحزاب لديها تحديات كبيرة خلال المرحلة المقبلة، تتمثل في إيجاد آليات لترويج أفكارها وإقناع المواطنين بها.. واعتبرت إسماعيل أن فترة ما قبل الثورة لم يكن فيها أي

أصبحت الجلسات السياسية بالمقاهي المصرية تستقطب مشجعي كرة القدم الأكثر شعبية في البلاد.. يقود مثل هذه الجلسات الشباب ويبحثون خلالها شؤون الانتخابات وشخصية الرئيس القادم. وعلى الرغم من سرعة الحركة في هذا الوقت من المساء وفوضى السيارات العابرة لميدان التحرير بوسط القاهرة للحاق بمواجهة في كرة القدم بالدوري

استقبل الأمير سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض في مكتبه بقصر الحكم، أمس، النائب العام الصيني تساو جيا نمينغ والوفد المرافق له، وتم خلال الاستقبال تبادل الأحاديث الودية ومناقشة عدد من المواضيع ذات الاهتمام المشترك والعلاقات بين البلدين الصديقين. حضر الاستقبال الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز

أكدت المملكة العربية السعودية أنها تولي بالغ الأهمية دفع عجلة التنمية في الدول الأقل نموا، وكشفت أنها قدمت مساعدات غير مستردة وقروضا ميسرة خلال العقود الثلاثة الماضية، استفاد منها 95 دولة نامية في مختلف قارات العالم، وأن ذلك يأتي «انطلاقا مما تمليه عليها تعاليم دينها الإسلامي الحنيف، واستشعارا منها

عشية الذكرى الثامنة لتفجيرات 12 مايو (أيار) 2003 التي بدأ فيها تنظيم القاعدة نشاطه في السعودية، أعلنت الرياض أمس أن 3 ممن انضموا للتنظيم، بادروا بتسليم أنفسهم، مما يعني تعزز الانشقاقات داخل «القاعدة». وأبلغ «الشرق الأوسط» اللواء منصور التركي المتحدث الأمني باسم وزارة الداخلية السعودية، أن مواطني بلاده

تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز اتصالا هاتفيا من الرئيس باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأميركية أمس. وقالت وكالة الأنباء السعودية إنه جرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وبحث مجمل الأوضاع على الساحات الإقليمية والدولية.

أعرب العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين عن تقديره لجهود خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وقادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، في دعم طلب انضمام الأردن إلى المجلس، مؤكدا أن هذه الخطوة تصب في اتجاه توثيق الروابط التاريخية والقواسم المشتركة، وتمتين أواصر علاقات التعاون

أسفرت أسابيع من العواصف السياسية التي اجتاحت إيران عن هذه اللحظة. فقد بات على الرئيس محمود أحمدي نجاد الاختيار ما بين تعميق خلافه مع المرشد الأعلى أو اغتنام الفرصة للقيام بإصلاحات والخروج بإيران من صراع مقيت على السلطة. وقد انتهى إلى القيام بكلا الأمرين معا؛ ففي اجتماع لمجلس الوزراء يوم الأحد الماضي،

جرت صباح أمس في مراكش عملية إعادة تمثيل وقائع التفجير الذي هز مقهى «أركانة»، بساحة جامع الفنا، في أواخر أبريل (نيسان) الماضي، وأسفر عن قتل 17 شخصا وجرح 21، أغلبهم من السياح الأجانب. وانطلقت العملية، بداية، من محطة القطار، حيث كان عادل العثماني، المتهم الرئيسي، قد وصل يوم التفجير إلى مراكش، قبل أن ينتقل

أفاد مسؤول إيراني أن بلاده تلقت دفعة ثانية من الوقود النووي من روسيا لاستخدامها في محطة بوشهر النووية. جاء هذا في حين قال الاتحاد الأوروبي إن رد طهران على رسالة وجهها لها بهدف إحياء المحادثات بشأن برنامجها النووي، لم يتضمن جديدا ولا يبدو أنه يبرر عقد اجتماع جديد. ونقلت قناة «العالم» التلفزيونية الحكومية

كشفت الحكومة السودانية عن استئناف الوساطة الأفريقية بين الشمال والجنوب الأسبوع المقبل لبحث القضايا العالقة المرتبطة بالدولتين بعد انفصال الجنوب في شهر يوليو (تموز) المقبل، إلى ذلك شككت مجموعة الأزمات الدولية بتحفظ حول اتفاق الشريكين بنشر قواتهما خارج أبيي الغنية بالنفط لعدم مقدرة الطرفين على إنزالها

أعلنت وزارة الداخلية التونسية أمس أنه «خلافا لما تم ترويجه حول حيازة ليبيين لقنابل يدوية»، فإنها تؤكد أن الواقعة تتمثل في أن دورية أمنية في مدينة تطاوين القريبة من الحدود التونسية - الليبية، اشتبهت في شخصين من جنسية ليبية كانا يقيمان بأحد فنادق المدينة، وبإيقافهما والتحري معهما تم العثور لدى أحدهما

بعد أسابيع من التكهن حول إلقاء الرئيس الأميركي باراك أوباما خطابا حول سياسته في الشرق الأوسط، أكد الناطق باسم البيت الأبيض جاي كارني أمس أن أوباما سيلقي هذا الخطاب «قريبا». وفي حين يرفض البيت الأبيض تحديد موعد إلقاء الخطاب، يتم الاستعداد للإعلان عن الاستراتيجية الأميركية في المنطقة تزامنا مع استعداد

تحرك ملف تأليف الحكومة اللبنانية الجديدة بقوة ووضع على نار حامية للانتهاء منه خلال الأيام الثلاثة المقبلة ليصار للإعلان عن التشكيلة مطلع الأسبوع المقبل، كما كشفت مصادر مواكبة للحراك الحاصل بعد ما يقارب الأربعة أشهر من تكليف الرئيس نجيب ميقاتي تأليفها. وقالت المصادر لـ«الشرق الأوسط»: «الرسالة حملها السفير

قالت مصادر مسؤولة في حركة فتح لـ«الشرق الأوسط» إن الحركة تتجه الآن لفصل التنظيم عن السلطة، بما يسمح لدور أكثر تأثيرا لفتح على السلطة. وبحسب المصادر، فإن الحركة ستبحث عن مرشح مناسب لرئاسة السلطة بديلا للرئيس محمود عباس (أبو مازن)، في ظل إصراره على عدم الترشح مرة أخرى، وسيصبح رئيس فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية

شهدت الساحة السياسية الإسرائيلية أمس، سلسلة من التناقضات المثيرة في المواقف من عملية السلام، تدل على تلبك واضح في الحكومة وبلبلة في التعامل مع واحدة من أهم القضايا المصيرية. ومن أبرز معالم هذه التناقضات، التصريحات التي أدلى بها في يوم واحد، نائبان لرئيس الحكومة. فقد خرج وزير الدفاع، إيهود باراك، المفترض

كشفت وثيقة سرية إسرائيلية أن سلطات الاحتلال هجرت قرابة 140 ألف فلسطيني من الضفة الغربية عبر إلغاء إقامتهم. وجاء في الوثيقة التي تحدثت عنها صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية في عددها الصادر أمس أن إسرائيل سحبت سرا إقامات كل الفلسطينيين الذين غادروا الضفة الغربية في الفترة الواقعة بين عامي 1967 و1994، متذرعة

أعلن وزير الخارجية الإيراني، علي أكبر صالحي، في بغداد، أمس، أن بلاده تعمل مع دول المنطقة، وخصوصا العراق، حتى تترك «المتغيرات» في الشرق الأوسط آثارا «إيجابية» لا «سلبية»، داعيا إلى ما سماه بـ«جلاء القوات الأجنبية عن البحرين فورا»، في إشارة إلى قوات «درع الجزيرة». وقال صالحي في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره

أكد مصدر في معسكر أشرف، الذي يؤوي لاجئي منظمة «مجاهدين خلق» الإيرانية المعارضة، أن النظام الإيراني يمارس ضغوطا كبيرة على الحكومة العراقية للإبقاء على لاجئي المعسكر داخل العراق أو تسليمهم إلى إيران، رافضا الدعوات التي أطلقتها قيادة المنظمة وبعض الأوساط الغربية بنقلهم إلى دولة ثالثة في أعقاب «الهجمات»

في مفارقة، أو ربما في محاولة لإثبات أنه لا ينصاع لرغبات طهران، لمح رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إلى أنه قد يطلب من القوات الأميركية البقاء في العراق أبعد مما هو مقرر لها حسب الاتفاقية الأمنية بين بغداد وواشنطن، بالمشاورة مع بقية الكتل السياسية. لكن الجدير بالذكر أن هذا الإعلان الذي جاء بعد أسابيع

أكد التيار الصدري، بزعامة رجل الدين مقتدى الصدر، أن عملية رفع التجميد عن ميليشيا جيش المهدي، الجناح العسكري الموالي للتيار، تظل واردة في حال تم اتخاذ قرار بشأن التمديد للقوات الأميركية في العراق. وجاء ذلك بعد تلويح رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بالتمديد لبقاء تلك القوات إلى ما بعد موعدها المقرر

الحياة تجري بصورة طبيعية، طبيعية جدا، في مدينة السليمانية، خاصة في ميدان السراي وسط ثاني أكبر مدينة في إقليم كردستان العراق، ذلك الميدان الذي يعتبر القلب التجاري الناشط في المدينة، والذي كان على مدى ما يقرب من شهرين مسرحا ومعقلا للمحتجين على سياسات حكومة الإقليم التي يترأسها الدكتور برهم صالح. ففي

وجه الرئيس الأميركي باراك أوباما دعوة لإصلاح نظام الهجرة في كلمة ألقاها على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، إلا أن خصومه الجمهوريين انتقدوا تسييسه للموضوع الذي جاء قبل عام على انتخابات الرئاسة. وطرح أوباما في خطاب ألقاه الليلة قبل الماضية في إقليم إل باسو بولاية تكساس، تقنين أوضاع المهاجرين غير

وافقت لجنة حكومية في تشيلي في الآونة الأخيرة، رغم مواجهة موجة من الاعتراضات، على مشروع بقيمة 7 مليارات دولار لإقامة سدود على نهرين من أكثر أنهار العالم سرعة واندفاعا بهدف توليد الكهرباء. واختتم أعضاء اللجنة، وجميعهم من المعينين السياسيين في حكومة الرئيس سيباستيان بينيرا، مراجعة بيئية مدتها ثلاث سنوات

يجتمع وزراء خارجية دول «مجلس القطب الشمالي» في غرينلاند، اليوم، لتوقيع اتفاقية تاريخية تهدف إلى دعم التعاون والتنسيق في «عمليات البحث والإنقاذ» في القطب الشمالي. وتعد هذه الاتفاقية الأولى من نوعها، إذ ستضع حدودا لمسؤولية كل دولة عن منطقة من القطب الشمالي، وهي منطقة تشكل نحو سدس مساحة الأرض، لكنها ما

أكد الدكتور سامي الخيامي السفير السوري لدى بريطانيا في بيان صحافي أن أسماء الأسد زوجة الرئيس السوري بشار الأسد موجودة في سوريا مع أطفالها الثلاثة، نافيا تقارير صحافية بريطانية عن أنها غادرت سوريا إلى بريطانيا. ووصف السفير هذه التقارير بأنها شائعات غير صحيحة حول السيدة الأولى في سوريا، وتهدف إلى التشويش

«سي آي إيه» تسمح لبرلمانيين برؤية صور بن لادن * واشنطن ـ «الشرق الأوسط»: قال مساعد في الكونغرس أول من أمس إن وكالة المخابرات المركزية الأميركية أبلغت لجنتين في مجلس الشيوخ الأميركي أنه يمكن لأعضائهما - إذا رغبوا - الاطلاع على صور أسامة بن لادن زعيم «القاعدة» بعد مقتله. وأضاف المساعد أن الوكالة دعت