تتأرجح القراءة الفرنسية الرسمية لما وصلت اليه الأزمة السياسية اللبنانية بين حدين: الأول، يميل الى الاعتقاد بأن «الأفق غير مسدود» وأن ثمة احتمالا لحصول انفراج في الأسابيع القليلة المقبلة، وفي أي حال قبل القمة العربية في دمشق بنهاية مارس (آذار) المقبل.
أما القراءة الثانية فتميل الى السوداوية. ورغم أنها