قبل نحو عام، وقف خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، في قرية (ثول) التي كانت إلى وقت قريب مجرد مرفأ لصيادي الأسماك، ليخاطب العالم من هناك بأن واحة علمية على أعلى طراز من المعرفة والجدارة قد شيدت لتكون «منارة من منارات المعرفة وجسرا من جسور التواصل بين الحضارات والشعوب وان تؤدي رسالتها