راجت موجة جديدة من التفاؤل في لبنان متأثرة بعاملين: إقليمي يتمثل في قرب إنفاذ قمة سعودية ـ سورية، ومحلي تمثل في لقاء بين الرئيس المكلف تشكيل الحكومة سعد الحريري ورئيس تكتل «التغيير والإصلاح» النائب ميشال عون، أعقبته تصريحات تفاؤلية للأخير وأجواء لا تقل تفاؤلا من أوساط قريبة من الأول.
غير أن هذا التفاؤل