ذكرت مصادر مقربة من شرطة العاصمة البريطانية «اسكوتلنديارد» أن تحقيقا سريا أُجري حول مقتل شرطية بريطانية أمام السفارة الليبية في لندن عام 1984 واختُتم قبل عامين انتهى إلى استنتاج أن هناك ما يكفي من أدلة الاتهام, وأن التحقيق ما زال مستمرا في قضية مقتل الضابطة البريطانية إيفون فليتشر. ولقيت الشرطية فليتشر