وصف حزبا الحركة الشعبية لتحرير السودان، والأمة المعارض، (في تصريحات منفصلة) الأوضاع في السودان بالخطيرة، وحذرا من انهيار العملية السلمية في حال استمرار ما وصفاه بتلكؤ المؤتمر الوطني في إنفاذ استحقاقات التحول الديمقراطي. وفيما طالبت الحركة الشعبية، ثاني أكبر شريك في الحكم في السودان، والحاكمة في الجنوب،