أكد الدكتور فهد بن سعد الماجد، الأمين العام لهيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية، أن سياسة «الباب المفتوح التي تصل بين الراعي والرعية تعتبر أحد ضروب التميز في بلاده، التي يمكن للمواطن في أي منطقة من خلالها مقابلة ولي الأمر أو نوابه مباشرة أو مراسلته للتعبير بما لديه من حاجة أو رأي أو غير ذلك».
وأوضح