بعدما رمي حزب الله الكرة في ملعب «المسيحيين» معلنا أنه يقف خلف توافقهم على قانون انتخابي، حاصدا تنويه حليفه «التيار الوطني الحر»، وفي ظل دفع النائب وليد جنبلاط باتجاه المحافظة على «قانون الستين» من خلال الطعن بقانون «تعديل المهل» أمام المجلس الدستوري، وفشل لجنة التواصل النيابية في التوافق على «قانون