بريـد القــراء

* حول خبر «مصادر إيرانية لـ(الشرق الأوسط): رحلة الطائرة الأميركية الغامضة رتبها البنك المركزي»، المنشور بتاريخ 19 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أن العالم ينتظر بشغف أن تقرر واشنطن وطهران إعلان حالة الحب والتودد التي تربطهما على الجميع، وعدم الاستمرار بإخفاء تلك العلاقة التي طال أمدها وتجري بالسر،

* بخصوص خبر «اتفاق بين (الديمقراطي) و(الإسلامية) على الوزارة»، المنشور بتاريخ 19 أبريل (نيسان) الحالي، أرى أنه باشتراك طرفي المعارضة الكردستانية في طاقم الحكومة الجديدة يدخل الإقليم مرحلة سياسية جديدة في تاريخه الحديث تبشر بتغييرات أساسية ملحّة في طريق تعزيز الديمقراطية الوليدة، وتحقيق العدالة الاجتماعية،

* أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «كما يروي المخبرون والحكواتية»، المنشور بتاريخ 19 أبريل (نيسان) الحالي، بالقول إن ماركيز كان يقول حول رواية «مائة عام من العزلة»، التي حصل من خلالها على نوبل للآداب، إنه لم يكن يملك أجر البريد لإرسالها إلى الناشر، يقول: أرسلتُ مخطوطة «مائة عام من العزلة» إلى فرانثيسكو

* فيما يخص مقال ميشيل كيلو «مجرمون يستحقون العقاب!»، المنشور بتاريخ 19 أبريل (نيسان) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن المجتمع الدولي صامت حتى الآن على استخدام هؤلاء المجرمين، الذين يستحقون أقسى العقوبات على جرائمهم، كل أنواع الأسلحة المحرمة دوليا، خاصة فيما يتعلق باستخدامهم السلاح الكيماوي ضد الشعب السوري

* عطفا على مقال بكر عويضة «رحيل زين العابدين الركابي يغيب عطاء مفكر متميز»، المنشور بتاريخ 19 أبريل (نيسان) الحالي، أقول من أين لنا التعبير لنعبر عن حزننا وصدمتنا؟! بحثت عن الكلمات لأعبر عن شعوري وحزني، لكنني فشلت في ترجمة حزني، إنا لله وإنا إليه راجعون، ومن خلال هذا المنبر الواسع كنا نتابع مقالات

* أود أن أقول بخصوص مقال د. سامح فوزي «أزمة الأحزاب المدنية في مصر»، المنشور بتاريخ 19 أبريل (نيسان) الحالي: المشكلة أن مصر تمر بمرحلة حرجة ودقيقة للغاية، وما يهم المواطن المصري الحر اليوم، هو أن تعبر مصر هذه المرحلة بسلام، وأن لا تتكرر أخطاء الماضي التي أدت إلى وقوع مصر في حبائل جماعة الإخوان، ولكي

* تعقيبا على خبر «حسن العلوي: الصدر والحكيم أبلغا إيران رفضهما ولاية ثالثة للمالكي»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أقول إن هناك خلطا عجيبا بين ما هو فكري وما هو مصلحة، فالسيد العلوي رأى أن مصلحته تقتضي دخوله في التيار الصدري للحصول على عدد من الأصوات، فأخذ ينظر فكريا لهذه المصلحة،