الجمعـة 04 شـوال 1435 هـ 1 اغسطس 2014 العدد 13030  







بريـد القــراء

أبطال أوفياء
* حول خبر «الأمير سلمان للقوات المسلحة: ضحيتم بفرحة العيد من أجل حماية الوطن»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أود أن أوضح أنه دائما ما نجد هؤلاء الرجال الأوفياء الذين لن ننساهم أبدا فهم يضحون براحتهم من أجل حماية وطنهم، ليكونوا العين التي باتت تحرس لوجه الله، وهذه اللفتة الراقية لولي العهد
وضع بائس
* تعقيبا على خبر («داعش» تدافع عن تفجير أضرحة الأنبياء في الموصل.. وتطلق إذاعة)، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أود أن أقول إنه بعد احتلال الموصل وإظاهر مدى عدم اهتمام قوات المالكي وسكوتها غير المحدود إزاء ما يجري، تبدو الحرب الآن مع الميليشيات المسلحة وكأنها حرب الأضرحة والمراقد والمقامات،
بيع النفط
* بشأن خبر (تجار عرب وأكراد ينفذون يوميا عشرات الصفقات لشراء نفط «داعش»)، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، من وجهة نظري أصبح نفط العراق يباع بشكل غير مشروع معتمدا على هؤلاء التجار الذين يسرقون خيراته، بعد أن فشلت الحكومة العراقية الحالية من وضع حد لكل هذه الأزمات المتلاحقة التي لحقت بالعراق
إيجاد موطئ قدم
* فيما يخص مقال سوسن الشاعر (البحرين و«الربيع» العربي)، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أود الإيضاح بالقول إن ما حدث في البحرين هو مجرد محاولة إيرانية جديدة لزرع الفتن من أجل كسب مساحة جديدة تستطيع من خلالها إيجاد موطئ قدم لها في الخليج، وتصريحات الدكتور شريف بسيوني رئيس لجنة تقصي الحقائق التي
نهاية حتمية
* عطفا على مقال عبد المنعم سعيد «حرب تكسير العظام في غزة»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، من وجهة نظري أن إسرائيل ظنت أنها دخلت حربا سهلة مضمونة النتائج، ولكن الحادث على أرض الواقع هذه المرة يختلف عن أي وقت مضى، رغم حجم الخسائر التي جناها أهل غزة، إلا أن الاستعدادات تغيرت تماما ونوعية السلاح
ممارسات خاطئة
* بخصوص خبر «تقرير أميركي: النزاعات الدينية في العام الماضي أفرزت أكبر نزوح سكاني في التاريخ»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أرى أن هذا الصراع الذي يأخذ طابعا دينيا، إنما هو صراع بين فئات تستغل الدين في تحقيق أهدافها الماكرة مسيئة للدين نفسه، فهل داعش أو القاعدة أو جبهة النصرة أو جماعة بوكو
الوطن فوق الجميع
* بخصوص مقال مشاري الذايدي «قدر السعودية.. وقدرتها»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أود أن أوضح أنه بعد تعرض العالم للتدهور الأمني الرهيب في معظم أرجاء المنطقة العربية، كان لا بد من وقفة توقف هذا التدهور الذي يحطم نسيج الشعوب ويفرق شملها، رغم تنوع مكوناتها منذ قدم التاريخ ليشمل المسلمين والمسحيين
من يتحمل المسؤولية؟
* أود أن أعلق على مقال إياد أبو شقرا «تجاوزات «داعش» مسؤولية إسلامية»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، بالقول إني أتساءل ما ذنب المسلمين بجرائم داعش، وكلنا يعرف أن نظام بشار الأسد وراء داعش؟ وبهذا المنطق من مسؤول عن لجم تجاوزات رئيس لواء غولاني الإسرائيلي؟ من دون ذكر اسماء، هل نقول طائفة معينة
انتهاكات سافرة
* أود أن أقول بخصوص مقال حسين شبكشي «استغلال دنيء!»، المنشور بتاريخ 1 يوليـــو (تمــوز) الماضي، إن ورقة التوت الأخيرة قد سقطت عن إسرائيل، فلم يعد لهـــا أي حجة للتدخل الســــــافر الذي يدفعهــــا لقتل المزيد من الفلسطينيين فــــي الغزة أو غيرها، ولــــن يكــون هنـــــاك أي غطـــــاء لهـــا من أجل
حلم لن يتحقق
* بعد قراءتي مقال هيثم المالح «من دمشق إلى غزة.. من غزة إلى دمشق»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أود أن أقول: السبب وراء معظم النكسات العربية التي تحدث في كل بؤر التوتر من سوريا إلى العراق واليمن وليبيا هو إيران، التي تشارك بميليشياتها وعصاباتها من الحرس الثوري وسائر أتباعها من حزب الله اللبناني
العدالة أساس كل شيء
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «العمود الأسود» المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي , كل الدلائل تشير إلى أنها لن تكون المرة الأخيرة التي نرى فيها هذا الدخان الأسود الذي يتصاعد من الحروب والعدوان على أراضينا، وهذا السواد الذي يخيم حتى على مستقبل دولنا العربية التي غرقت في الظلام، متى تعيش الشعوب
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
الانتقالات.. ليست خيانة!