الأولـــــى

في وقت واصلت فيه اسرائيل توغلها البري على اربعة محاور في عمق الجنوب اللبناني وسط مقاومة قوات «حزب الله» الذي رد بإطلاق 200 صاروخ بلغ أحدها 80 كيلومترا في عمق اسرائيل، شهد اليوم الثاني والعشرون للحرب الاسرائيلية على لبنان مراوحة على الصعيدين العسكري والدبلوماسي. وأعلن الامير سعود الفيصل وزير الخارجية

قررت الشرطة الاسرائيلية أمس تعليق قرار المحكمة الاسرائيلية العليا القاضي بالسماح لمتطرفين يهود، ينادون بهدم المسجد الأقصى تمهيدا لبناء الهيكل اليهودي المزعوم مكانه، بالصلاة في باحة الاقصى. وبررت الشرطة قرارها هذا بأن اقامة الصلاة اليهودية في الاقصى ستتسبب في اثارة الشغب والصدامات الدامية بعد تجند آلاف

أبدى مستشارون للرئيس الاميركي الاسبق جورج بوش انزعاجهم الكبير تجاه سياسات الرئيس الحالي جورج بوش الإبن في ما يتعلق بدعمه الكبير لاستمرار اسرائيل في حربها ضد حزب الله . وقال ريتشارد هاس الذي عمل مستشارا للرئيس بوش الأب حول الشرق الأوسط ثم عمل مسؤولا رفيعا في وزارة الخارجية خلال فترة حكم بوش الإبن الأولى:

كشفت القوات الاميركية انقلابا «بعثيا» كاد يطيح حكومة نوري المالكي، حسبما كشف سياسي عراقي لـ«الشرق الأوسط» امس. واضاف مثال الآلوسي، رئيس حزب الامة وعضو مجلس النواب العراقي، ان القوات الاميركية كشفت المحاولة «وأبلغت الحكومة العراقية واعتقلت المشاركين بها». واوضح الآلوسي ان «المعلومات المتوفرة لدينا تكشف

أعلنت الولايات المتحدة امس عن إعداد خطط لمساعدة المنشقين الكوبيين المناوئين لنظام الرئيس فيدل كاسترو للسيطرة على البلاد في حال وفاة الأخير الذي خضع لعملية جراحية في وقت سابق أثارت العديد من التكهنات حول حالته الصحية. وفي نفس الوقت، أبلغ كاسترو شعبه بأنه في حالة معنوية جيدة وفي حالة مستقرة بعد الجراحة

قال مسؤول جنوبي بارز إن حكومة جنوب السودان لها الحق طبقاً للمادة 19 من الدستور، إقامة علاقات مع جميع حكومات العالم، مشيرا الى انه «لا يمكن اعتبار جنوب السودان اقليماً يتمتع بحكم ذاتي.. لكن وضعيته شبيهة بدولة مستقلة». وأوضح ان العلاقة بين حكومة الجنوب وحكومة الوحدة الوطنية في الخرطوم علاقة دستورية، وهي

حشدت لوس انجلس ولندن ونيويورك وسيول و18 مدينة كبرى حول العالم قواها وراء مشروع عالمي يهدف لتقليل انبعاثات الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري في الارض. وأطلقت هذه المبادرة مؤسسة الرئيس الاميركي السابق بيل كلينتون، وستمكن المدن من شراء حاجاتها من الطاقة بشكل مركز، وتخفيض سعر المنتجات التي تقتصد

أصدر الشيخ عبد الله بن سليمان المنيع، عضو هيئة كبار العلماء في السعودية، وعضو لجنة تقويم أم القرى، بياناً بأوائل الشهور (رجب وشعبان ورمضان وشوال وذو الحجة من العام الهجري 1427هـ) و(شهر محرم من عام 1428) باعتبار الحساب الفلكي. وعلل المنيع إصدار بيانه، الذي حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه، لولادة أهلَّة

قال علماء استراليون ان كبر حجم الدماغ لا يمت بصلة الى الذكاء. واضافوا ان تحليل الجينات التي ساعدت البشر على الارتقاء وتكوين ادمغة أكبر، لا يبدو انها تلعب أي دور في عملية الذكاء. وتدعم هذه النتائج الجديدة لفريق من باحثي معهد ابحاث الطب في جامعة كوينزلاند، التي ستعرض الاسبوع المقبل امام المؤتمر الدولي

أكد مصدر مسؤول في البنك السعودي الهولندي عدم وجود أية نية لبيع جزء من نصيب الشريك الأجنبي في الوقت الراهن، نافيا ما تردد من وجود مفاوضات مع أطراف خارجية لبيع حصة الشريك الهولندي «أي بي إن آمرو» الذي يمتلك 40 في المائة من أسهم البنك. وأشار المصدر لـ«الشرق الأوسط» أمس الى عدم وجود نية لإجراء أية تغييرات

أغلب الطلبة العرب الذين درسوا في جامعات البلقان من الدول التي كانت مقربة من المعسكر الاشتراكي، مثل سورية، وفلسطين، والعراق، والجزائر، وليبيا، والسودان، وقل ما يعثر المرء على طلبة من تونس أو مصر أو المغرب أو دول الخليج، حيث كانت العلاقات بين الدول أو الكتل تساهم في إقدام مواطنيها من الطلبة على مواصلة

حالة من القلق والتوتر يعيشها 12 ألف معلم سعودي، تقدموا لوظائف المعلمين الجدد من خريجي كليات المعلمين، بانتظار الإعلان النهائي للمفاضلة الوظيفية التي ستنتهي غداً، وتشمل تعيين 5 آلاف معلم منهم فقط. ويخضع الترتيب المعلن في موقع الوزارة على شبكة الإنترنت للتغيير، وفق تدقيق البيانات من قبل فريق مخصص لهذه

بسبب معاناة ثلث السكان في الدنمارك والسويد من الحساسية تجاه العطور بدرجات تتفاوت بين الخفيفة والمتوسطة، تتأهب السلطات الدنماركية لفرض حظر على حضور الموظفين المعطرين بالروائح الى دوائرهم، بينما تحاول السلطات السويدية تنقية الهواء داخل المستشفيات والمباني السكنية والدوائر الرسمية ووسائط النقل من العطور.وتظهر

أثار باحثون اميركيون اخيرا موضوع انتشار الإصابة بتدني نسبة هورمون الذكورة «تستوستيرون» لدى البالغين من الرجال، وذلك بحجم يفوق أشد التوقعات تشاؤماً في الماضي حول حقيقة وجود مثل هذه المشكلة الصحية. ووفقا لدراستهم التي نشرت في المجلة الدولية للممارسة الإكلينيكية، فإن أربعة من بين كل عشرة رجال، ممن أعمارهم