في اول ضربة يواجهها رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود أولمرت، بعد اللوم القاسي الذي وجهه اليه تقرير لجنة التحقيق الاسرائيلية عن الاخفاقات في حرب لبنان الاخيرة، جاءت استقالة الوزير العمالي من دون حقيبة في الحكومة ايتان كابل لتمثل اولى بوادر ازمة قد تودي بمصير اولمرت السياسي بينما تزايدت الدعوات داخل حزبه